لا أظن بأن شرارة حُب المبادرة التي أمتاز بها ستطالك مجدداً ..
انني فقط جُرمُ معتمُ بفضائك بينما كنت سابقاً النجمه الأشد سطوعاً بسمائك ..
انا سببُ عُتمتك و سببُ عُتمتي
بالكاد أشعل شمعة لأُنير بها سقف وحدتي
اعيش بين كواكب مبهمةُ غامضة لي
كلما تفجرت براكينها أطفو بعيداً عنها
بعيداً حتى ألامس اطراف مداراتك
المحببة لي ، و المقربة لي
على الاقل حين اشتاق اكتب
و الكتابة بجروحي تجبر
و حين تذوب مجاديفي ببحر الخيبة
تخلق.. أجنحة، بها أطير إليك.
.