اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"الى اين تاخذني أيها الوحش؟!!"
صرخت الفتاة الصغيرة وهي تحاول تحرير نفسها من قبضة الشاب هيتاني القوية التي كانت تسحبها نحو مصفف الشعر تشكلت علامة غاضبة على وجه ريندو وهو يشد فكه في انزعاج كانت رين تصرخ منذ ان خرجو من المنزل بابا على أمل ان يسمعها ران ويأتي لابعادها عن عمها الذي تراه وحشاً كان الخدم قلقين للغاية عليها لانها لم تتناول وجبة الافطار بعد لكنهم خائفون للغاية حتى من يوقفو ريندو
"توقفي عن الصراخ شقية!!"
أمرها بصرامه من دون ان يلقي نظرة خاطفة عليها
"لقد اخبرتكي بالفعل سوف نقوم بتلوين شعركي القبيح!!"
عقد حاجبيه من الغضب اقتربت الفتاة الصغيره على الفور من يده وعضتها بأقصى ما تستطيع حتى اعتقدت ان عضتها ليست مؤلمة كان كافيا لريندو ان يجفل قليلا ويتركها بسرعة
"هل انتي مجنونة؟!"
"لا يمكنك فعل ذلك!"
صرخت بغضب وهي تبتعد عنه ببطء
"بابا سوف يغضب!!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"كما لو انني اهتم"
لقد تحدث ببساطة لأنه امسك بيدها الصغيرة بسرعة مرة اخرى وشرع في جرها نحو مصفف الشعر الذي كان على بعد خطوات قليلة فقط
عندما وصلو الى الداخل نظر ريندو حوله لبضع ثوان قبل ان يلاحظ امرأة يبدو انها في منتصف الثلاثينات من عمرها تقترب منهم بابتسامة دافئة ملصقة على وجهها
