كانت حياتي طبيعيه لاكن ذات يوم وفي طريقي للمدرسه أعترف لي شاب لاأعرفه بأنه معجب بي وأنه وقع بحبي من أول نظرة رفضته بدون نظر لوجهه وبعد سنه جاء ذلك شخص كزوج أمي.
كان اليوم كأي يوم أستيقظت وأرتديت ملابسي وذهبت للأفطار سألتني أختي كالعادة عن صباحي أخبرتها ببتسامه تعلو وجهي بأنني بخير لاحظت بأن هنالك مقعد زائد علي المائدة طعام كانت هنالك أربع مقاعد بس في العادة كانو ثلاث مقاعد لثلاث أشخاص أمي وأنا وأختي البالغ من العمر عشر سنوات.
جائت أمي كانت تلبس فستان أحمر وحذاء طويل جديد وكانت تضع أحمر شفاه كانت كغير عادته ولاكنني لم أعطي الأمر الكثير من الأهتمام وجلست أمي وبدأ الهدوء كالعاده دوما ماكنت بعيدة عن أمي وخاصه منذ وفات ابي دوما ماشعرت بأن أمي أبتعدت عني.
بعد الأنتهاء من الفطور أخبرتني أمي بأن لديها مفاجئة عندما أعود من المدرسة لقد نسيت أخباركم كان اليوم عيد ميلادي رابعة عشر شعرت بالسعاده لأن أمي بده تفاجئني ذهبت للمدرسه ببتسامه علي وجهي وقابلت لبيست فرند بتاعي بسمه ودوما ماأحبت بسمه نميمه أخبرتني بأن أم أم عم عمت خاله تزوجت من شاب يصغرها وبأنها أهملت عائلتها وماعاد تهتم ببنته أخبرت بسمه ببتسامه تعلو وجهي بأنه ليست هنالك أم قد تهمل أبنائها.
.. أخبرتني بسمه ببتسامه تعلو وجهها ناعم ولطيف بأن أحيانا هنالك أمهات لاتهتم بأولادها دخلت مع بسمه وفي طريقي أعطاني شاب يضع نظارات وأنفه يسيل وردة وأعترف لي أخذت الوردة ورميتها في القمامه.
.. اخبرتني بسمه هل هذه الوردة لمئة لتي تتلقينها خلال هذا شهر أخبرت بسمه ربما لم أحسبهم قالت بسمه وهي تضحك هل رأيتي أنفه لذي يسيل يبدو كالأطفال أظن بأن أفضل شاب قد أعترف لك هو شاب من سنه الماضيه كان وسيم وطويل ويرتدي بدلة وأشقر ويبدو بأنه مليونير.
أنت تقرأ
أحببني زوج أمي..➕🔞
Mystery / Thrillerهل سبق وسمعتم عن قابيل وهابيل الأخ لذي قتل أخاه لأجل أخته لتي أحبها أن هذه القصة مستوحات منها سنحكي اليوم عن قصة ماكس وجاك لذان أحبا فتاة لايجب عليهم محبتها. تحكي القصه عن مالاليزا الفتاة لبالغه من العمر رابعه عشر كانت لدي مالاليزا حياة عاديه وطبيع...