قبل ساعات من أكتشاف مالاليزا للماضي.
كان المحقق أكس في مخفر شرطه حيث أخبره رئيسه بأن عليه مراقبه شخص وذلك شخص هو مجرم خطير يلقبونه بسافك دماء فأي مكان موجود فيه ستسفك دماء به قال المحقق أكس أينوي الهرب من البلاد قال رئيس شرطه أجل يبدو بأن لديه أجتماع في أمريكا وسيناقشون فيه خطتهم تالية لذلك أودك أن تذهب وتقبض عليه قال المحقق أكس أتنوي أن أذهب ألي أمريكا لاكن.. قال رئيس شرطه لاكن ماذا أهنالك ماهو أهم من القبض علي مجرم هارب من العدالة قال المحقق أكس حسنا سأذهب ليلة وسأراقبه وأحصل علي دليل إدانته قال رئيس شرطه ويجب أن يبقي أمر ذهابك ألي مهمه في أمريكا سرية أذا سألك أحد فلتخبره بأنك أستقلت قال المحقق أكس امرك.
ذهب ماكس برفقة مايا ألي المطار لرؤية المحقق أكس لذي قرر الأستقالة وسفر للخارج بعد وصولهم للمطار بدأو البحث عن رحلات ستغادر ليلة حيث عثرو علي رحلة ذاهبه ألي أمريكا وكانت قد أقتلعت شعرت مايا بالحزن وجلست وبدأت البكاء قال ماكس لاأصدق ظننتني سأساعد شخص بأن ينجح في علاقته لاكنني فشلت تنهد ماكس وقال ياحسرتاه فلقد كان المحقق أكس يحبكي كثيرا حتي أنه سلمكي جسده وأستمع لتأنيبك طاول سنوات الماضيه.
قالت مايا لم تزيد الوضع سوءا لم تجعلني أشعر بالذنب ألم تقل بأنك لاتكرهني لأنني فرقتك عن مالاليزا أظنك تجرحني عن قصد لأجل أنتقامك قال ماكس حسنا سأصمت يمكنك فعل ماتريدينه قالت مايا لم تأخرت لم أنا سيئة الحظ قال ماكس لو أكتشفتي أنكي تحبينه في سابق ماكان ليحصل هذا لذلك لاتلومي نفسك لستي من أخطأت بل الوقت من أخطأ قالت مايا لم صدق بأنني أردته أن يذهب لم ذهب وتركني اذا عاد فأنا مستعدة لأن أتوسل أليه طالما لايذهب سأتوسل طوال حياتي ليعود بجانبي.
ظلت مايا تبكي وهي تأنب نفسها ألاأن وقف أحدهم أمامها ومد يده ظنت مايا أنه ماكس وقالت فلتبتعد أنا لاأحتاجك لتخرجني من حزني فأنا أستحق ذلك أنا سيئة أنا أمرأة سيئة أستحق أن أموت من حزني قال المحقق أكس ألم تقولي أنكي مستعدة لتتوسلي ألي نظرت مايا ألي المحقق أكس وعيناها تملئهم دموع وصدمه تعلو وجهها ووضعت يدها علي فمها وأبتسمت من سعادة.
أنت تقرأ
أحببني زوج أمي..➕🔞
Mystery / Thrillerهل سبق وسمعتم عن قابيل وهابيل الأخ لذي قتل أخاه لأجل أخته لتي أحبها أن هذه القصة مستوحات منها سنحكي اليوم عن قصة ماكس وجاك لذان أحبا فتاة لايجب عليهم محبتها. تحكي القصه عن مالاليزا الفتاة لبالغه من العمر رابعه عشر كانت لدي مالاليزا حياة عاديه وطبيع...