هل سبق وسمعتم عن قابيل وهابيل الأخ لذي قتل أخاه لأجل أخته لتي أحبها أن هذه القصة مستوحات منها سنحكي اليوم عن قصة ماكس وجاك لذان أحبا فتاة لايجب عليهم محبتها.
تحكي القصه عن مالاليزا
الفتاة لبالغه من العمر رابعه عشر
كانت لدي مالاليزا حياة عاديه وطبيع...
أنصدمت مما حصل كيف أقتحمو هؤلاء الغرباء ثلاثه حياتي قالت الفتاة الشقراء ملذي يحصل ونظرت ألي جاك وقالت أبي لم أتيت قال جاك أبنتي جئت لزيارة مدرستك ولدي لكي خبر سعيد من الآن سأكون معلم القانون في فصلك قالت الفتاة الشقراء أذا أعلي أعتبار هذا الخبر سعيد.أم حزين هل علي شعور بالسعاده الأن أفضل محامي في المدينه سيكون معلم القانون خاصتي أم أشعر باتعاسه لأن أبي سيراقبني دوما.
قلت لحظه لحظه أنتي أيته شقراء أبنة هذا المحامي... قاطعت مليزا حديثي وقالت لدي أسم أنه مليزا قلت أيا كان المهم هو مليزا هي أبنة هذا المحامي وهذا المحامي أخ هذا المنحرف صحيح قال جاك من هو المنحرف همس ماكس في أذني وقال أنه ليس الوقت المناسب أذا أخبرتي أحدهم بزواجي من أمك فلاتلوميني علي قسوتي وأيضا نظر ماكس ألي أختي وقال أن أختك الصغيرة بمثل جمالك أذا حاولتي أن تتحديني فلاتلومي ألانفسك علي ماسأفعله بأختك وأمك.
لم أستطع تحدث كما ولو لم يكن لدي لسان كما ولو أن أحدهم يضع الفحم المشتعل في فمي ويمنعني من التحدث كنت كالجرو لذي خضع لمالكه المستبد قال جاك مالأمر هل أنتي بخير نظرت ألي جاك وأبتسمت لأول مرة منذ وفاتي أبي يهتم بي أحد ويسألني ماأن كنت بخير قلت سأغادر لن أكون شخص رابع في شمل عائلتكم سعيد.
ذهبت وفي طريقي نظرت للخلف لأجد نظرة لتي تعلو وجه ماكس مختلفة عن نظرة لتي ينظر بها عادة لي كما ولو كان يشعر بالقلق ومتوتر من رؤية جاك توتر لذي لم أره يعلو وجه ماكس قد رأيته اليوم وقتها خطر سؤال في بالي من هو ماكس هل هو ذلك المتحرش لذي يتحرش بأبنة زوجته أم أنه يخفي أسرار غامضه وماعلاقتي بتلك الأسرار مسكت يد أختي نورا بقوة وكانت أختي تصرخ بأنني أؤلمها دفعت أختي علي الأرض بكت أختي أخبرت أختي بأن تتحمل بأنه حتي من أنجبنا لايهتم بنا وبأن صراخها لن يسمعه أي أحد سألتني أختي مالأمر أخبرتها بأنه أذا لم نواجه كل هذا بأنفسنا لن نجد من يهتم بنا ظلت أختي تبكي أقتربت منها وعانقتها وأخبرتها بأنني آسفه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مسكت يد أختي وذهبنا للمنزل لم أجد في المنزل أي أحد تنهدت وشعرت بالأرتياح ذهبت ألي غرفتي ووضعت رأسي علي سرير وغفوت شعرت في حاله من الأغماء بأحدهم يقبلني في أنحاء جسدي ويلمسني ظننت بأنني أهلوس من نعاس وبمجرد أن فتحت عيناي أجد ماكس بجانبي وينظر لي شعرت بالصدمه والأشمئزاز قال ماكس هل تعلمين كم أنتي جميله الآن نظرت ألي جسدي لم أكن أرتدي شيئا وماكس كان يبتسم ويربت علي رأسي وقال مالأمر لم وجهك شاحب هكذا.
