هل سبق وسمعتم عن قابيل وهابيل الأخ لذي قتل أخاه لأجل أخته لتي أحبها أن هذه القصة مستوحات منها سنحكي اليوم عن قصة ماكس وجاك لذان أحبا فتاة لايجب عليهم محبتها.
تحكي القصه عن مالاليزا
الفتاة لبالغه من العمر رابعه عشر
كانت لدي مالاليزا حياة عاديه وطبيع...
وبمجرد أن فتح ماكس الباب وجد جاك أنصدم جاك وقال ماكس ملذي تفعله هنا وفي ذلك الوقت ماكس لذي لم يخشي شيئ توتر وكان يرتجف قال جاك أن هذا منزل تلميذتي مالاليزا جئت لأزور منزلها كمعلم وماذا عنك ماعلاقتك بمالاليزا تراجع ماكس خطوة للوراء وقال أنا..أنا...
سمع جاك صوت وقوع شيئ ما من طابق العلوي قال جاك ملذي يحصل في هذا المنزل قال ماكس لاعلاقة لك بالأمر فلتعد قال جاك أنت لم ترتكب نفس الخطأ لذي أرتكبته في الماضي صحيح قال ماكس ملذي تتقوه به أنالاأفهم دفع جاك ماكس وتجه نحو صوت ليدخل الحمام ويجد مالاليزا مغمي عليها أقترب جاك من مالاليزا وقال مالاليزا أستيقظي نظر جاك ألي وجه مالاليزا وملابسها لتي كانت ملطخه بالدماء.
دخل ماكس وقال مالاليزا وجاء ليحمل مالاليزا لاكن جاك دفعه وحملها قال جاك ملذي فعلته لها لتنتحر مجددا فلتنتظر سأتحدث معك لاحقا قال ماكس لن أسمح لأي شيئ بالحصول لها لايمكنها الموت لن أسمح بذلك نظر ماكس ألي قطعة المرآة لتي كانت مرمية وأخذها ووضعها في جيبه ولحق بجاك وأخذو مالاليزا للمستشفي وأثناء أنتظارهم خارج غرفة طوارئ.
أقترب جاك من ماكس وقال ماذا فعلت لم يكن ماكس بوعيه من صدمه والخوف كان يكرر جملة واحدة لن أسمح لأي شيئ بأن يصيبها لن أسمح لها بتركي مجددا قال جاك هل...هل مالاليزا هي الفتاة من ذلك الوقت هل هي الفتاة لتي دمرت نفسك لأجلها؟؟ كان ماكس يرتجف ولم يكن واعي كان أشبه بشخص لذي أخذ مخدر وممنوعات كان متعرق ويرتجف.
قال جاك تحدث هل مالاليزا هي تلك الفتاة لتي قابلتها قبل أربع سنوات هل هي تلك طفله قال ماكس وهو يصرخ أجل أنها تلك الفتاة أنها تلك طفلة لتي قابلتها قبل أربع سنوات أنها فتاتي قال جاك لقد ظننتك تخلصت من أوهامك عندما ذهبت ألي أمريكا قبل أربع سنوات لاكن يبدو بأن الكلب المسعور لن يغير طبيعته ويصبح جرو قال ماكس أجل أنا مجرد كلب مسعور ينبح دوما من أجل نزع طوق لذي علي رقبته وذلك طوق قد خلعته لي مالاليزا وأعطتني سببا للعيش في هذا العالم لكاذب والمخادع نظر ماكس ألي جاك وقال ألست أنت سبب هوسي وتغيري... ظل جاك وماكس ينظران ألي بعضهم.... أحدهم كان يشتعل غضبا ويشعر بالخوف والآخر كان ضميره يؤلمه ويشعر بالألم.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
