جْمٌيَلُا ُهوَ فَمٌا اوَصّفَُهُ إنَ كِانَ بّشِْعرَهِ فَكِانَُهُ
قًدِ نَافَسِ الُلُيَلُ سِوَادِء قًدِ حَلُ ْعلُى قًلُبّيَ جْمٌالُا ْعُتْمٌتُْهامٌا ْعيَنَيَُه فَكِانَُها حُدِائقً لُقًلُبّيَ يَنَشِرَحُُ
وَرَمٌشِ ْعيَنَيَُه كِانَُها سُِهامٌا يٌَختْرَقً ضُلُوَْعيَ
وَأنَ سِالُتْ دِمٌْعةِ مٌنَ ْعيَنَيَُه فَكِانَُها زُلُزُالًُ يَُهدِدِ ثُبّاتْيَفَاذَا نَظٌرَتْ الُى مٌبّسِمٌةِ فَالُبّسِمٌةِ مٌنَُه نَوَرَ لُحُيَاتْيَ
امٌا ْعنَ ضُحُكِتْةِ ُهامٌاَ الُفَؤادِ إذَا سِمٌْعتُْها
وَُهانَتْ ْعلُيَا جْمٌيَْع الُصّْعابُلُنَ تْسِتْطِيَْعوَا الُحُرَوَفَ وَصّفَُهُ فَقًدِ ْعجْزُا
مٌْعاشِرُ الُشِْعارَ ْعنَ وَصّفَ مٌكِنَوَنَ جْمٌالُةِفَسِبّحُانَةِ الٌُخالُقً ابّدِْعا تْصّوَيَرَُهُ
وَجْْعلُ قًلُبّيَ فَيَ جْمٌالُُْه مٌتْيَمٌ