نَظٌرَتْ لُيَ فَُهتْدِ ثُبّاتْيَ فَتْبّسِمٌتْ فَُهزُتْ ْعرَشِ قًلُبّيَ
فَتْكِلُمٌتْ فَاااُُهً مٌنَ صّوَتُْها كِانَُهُ ْعزُفًَ
لُأذَنَايَ مٌنَ اجْمٌلُ الُطِرَبُّمٌسِحُوَرًَ بّجْمٌالُُها وَتْاءُهُ فَيَ
ابّدِاْعِ الٌُخالُقًيَكِالُقًُهوَةِ ْعيَنَيَُها وَانَا مٌدِمٌنَ لُقًُهوَتْيَ
كِالُبّنُ شِْعرَُها وَمٌا اصّفَئ لُوَنَُهُ
كِالُوَرَدِ ٌخدِوَدُِها وَمٌا اجْمٌلُا الُوَرَدُِكِالُضُيَاءُ وَجُْهُها وَكِالشمس ُهيَُه
جْمٌيَلُاتًْ كِالُقًمٌرَ لُيَلُةُ اكِتْمٌلُةِ فَمٌا اجْمٌلُُهُ
مٌنَ القًمٌرَ الُا حُبّيَبّتْيَ