رَبّاُه كِمٌ تْآُه الُشِْعرَ فَيَ وَصّفَ جْمٌالُُهِ
رَبّاُه كِمٌ بُّه الُفَؤادِ مٌْعلُقاُرَبّاُه كِمٌ اوَدِ ضُمٌ يَدُِه فَيَ كِفَيَنَ يَدِايَ
كِمٌ اوَد انَ اشِْعرَ فَيَ ْعبّيَرَ أنَفَاسُِه تْلُفَح انَفَاسِيَرَبّاُه كِمٌ اتْمٌنَى ضُمٌُه لُيَ بّيَنَ ضُلُوَْعُه
كِمٌ اوَدِ الُشِْعوَرَ بّقًرَبُّه اتْلُمٌسِ مٌنَكِبّيَةِ
وَ انَ اغًوَصّ فَيَ ثُنَايَا صّدِرَُهرَبّاُه كِمٌ رَآق الُفَؤادِ لُشِْعوَرَ بّشِفَتْايَ بّيَنَ شِفَتْاُه
انَ اسِتْشِْعرَ مٌذَاقًُها بّيَنَ شِفَيَتْايَ
لُشِْعوَرَ يَدِيَُه تْسِرَيَ ْعلُى كِامٌلُ جْسِدِيَرَبّاُه كِمٌ اوَدِ الُنَظٌرَ الُى تْلُكِ الُْعيَوَنَ الُسِوَدِ
كِمٌ اوَدِ الُتْأمٌلُ فَيَ فَتْنَةِ جْمٌالُةِنَْعمٌ فَتُْه ْعيَنَاُه فَتُْه وَجْمٌالُ شِْعرَُه فَتْنَةِ
وَبّسِمٌتْةِ آُه مٌنَ بّسِمٌتُْه فَتْةِ تْجْْعلُ الُرَاُهبّ يَلُحُدِ تْجْْعلُ الُسِقًيَمٌ مٌْعافَى فَقًطِ إنَ رَاؤها
رَبّاُه كِمٌ انَيَ ارَيَدُِه بّقًرَبّيَ
ارَيَدِ انَ ارَوَيَ ضُمٌى الُسِنَيَنَرَبّاُه كِمٌ حَنَ الُفَؤادِ لُقًرَبُّه لُمٌ يَْعدِ بّمٌقًدِوَرَُه
تْحُمٌلُ الُشِوَقً لُُْهُ إشِتْاقً له وَجْدِانَيَ
اوَقدً نَارً فَيَ رَبّوَْع صّدِرَيَ لُمٌ تْخمٌدُِها الُسِنَيَنَتْمُرَ الُدُِهوَرَ وَ انَا ْعلُى يَقًيَنَ بّأنَيَ سِألُتْقيِ بُِه
وَ سِأشِبّْع حُنَيَنَ قًلُبّيَ لُهسِأرَوَى ْعطِشِ رَوَحُيَ لُُه
سِافَْعلُ مٌْعُه كِلُ مٌا اتْمٌنَى الُشِْعوَرَ بُّه وَُهوَ مٌْعيَنَْعمٌ سِيَأتْيَ الُوَقًتْ الُذَيَ الُتْقًيَ بُّْه
فَقًطِ انَا انَتْظٌرَُه