رَبّاُه

15 5 1
                                    

رَبّاُه كِمٌ تْآُه الُشِْعرَ فَيَ وَصّفَ جْمٌالُُهِ
رَبّاُه كِمٌ بُّه الُفَؤادِ مٌْعلُقاُ

رَبّاُه كِمٌ اوَدِ ضُمٌ يَدُِه فَيَ كِفَيَنَ يَدِايَ
كِمٌ اوَد انَ اشِْعرَ فَيَ ْعبّيَرَ أنَفَاسُِه تْلُفَح انَفَاسِيَ

رَبّاُه كِمٌ اتْمٌنَى ضُمٌُه لُيَ بّيَنَ ضُلُوَْعُه
كِمٌ اوَدِ الُشِْعوَرَ بّقًرَبُّه اتْلُمٌسِ مٌنَكِبّيَةِ
وَ انَ اغًوَصّ فَيَ ثُنَايَا صّدِرَُه

رَبّاُه كِمٌ رَآق الُفَؤادِ لُشِْعوَرَ بّشِفَتْايَ بّيَنَ شِفَتْاُه
انَ اسِتْشِْعرَ مٌذَاقًُها بّيَنَ شِفَيَتْايَ
لُشِْعوَرَ يَدِيَُه تْسِرَيَ ْعلُى كِامٌلُ جْسِدِيَ

رَبّاُه كِمٌ اوَدِ الُنَظٌرَ الُى تْلُكِ الُْعيَوَنَ الُسِوَدِ
كِمٌ اوَدِ الُتْأمٌلُ فَيَ فَتْنَةِ جْمٌالُةِ

نَْعمٌ فَتُْه ْعيَنَاُه فَتُْه وَجْمٌالُ شِْعرَُه فَتْنَةِ

وَبّسِمٌتْةِ آُه مٌنَ بّسِمٌتُْه فَتْةِ تْجْْعلُ الُرَاُهبّ يَلُحُدِ تْجْْعلُ الُسِقًيَمٌ مٌْعافَى فَقًطِ إنَ رَاؤها


رَبّاُه كِمٌ انَيَ ارَيَدُِه بّقًرَبّيَ
ارَيَدِ انَ ارَوَيَ ضُمٌى الُسِنَيَنَ

رَبّاُه كِمٌ حَنَ الُفَؤادِ لُقًرَبُّه لُمٌ يَْعدِ بّمٌقًدِوَرَُه
تْحُمٌلُ الُشِوَقً لُُْهُ إشِتْاقً له وَجْدِانَيَ
اوَقدً نَارً فَيَ رَبّوَْع صّدِرَيَ لُمٌ تْخمٌدُِها الُسِنَيَنَ

تْمُرَ الُدُِهوَرَ وَ انَا ْعلُى يَقًيَنَ بّأنَيَ سِألُتْقيِ بُِه
وَ سِأشِبّْع حُنَيَنَ قًلُبّيَ لُه

سِأرَوَى ْعطِشِ رَوَحُيَ لُُه
سِافَْعلُ مٌْعُه كِلُ مٌا اتْمٌنَى الُشِْعوَرَ بُّه وَُهوَ مٌْعيَ

نَْعمٌ سِيَأتْيَ الُوَقًتْ الُذَيَ الُتْقًيَ بُّْه
فَقًطِ انَا انَتْظٌرَُه

قصائدي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن