شِقًيَقُ امٌيَ وَكِانَهُ شِقًيَقً لُرَوَحُيِ
ذَوَ الُطِيَبّ الُيَ مٌْعزُتْةِ فَيَ قًلُبّيَ ْعالُيَُةِابّاً اٌخاً صّدِيَقاً اجْتْمٌْعتْ كِلُ الُصّفَاتْ فَيَُه ٌخالُيَ
رَفَيَقًيَ اليِ لُُه شِكِيَتْ الَهمٌٌخالُيَ ذَاكِ الُيَ بُّه اْعزُتْ وَافٌَخرَ
كِالُاٌخ الُيَ بُّه تْقًوَى حُصّوَنَيَيَتْحُدثُوَنَ ْعنَ تْؤامٌ الُرَوَحُ امٌا انَا
فَاتْحُدِثُ ْعنَ ٌخالُيَانَ كِانَ بّيَ ضُيَقً بّصّوَتُْ ٌخالُيَ يَنَجْلُيَ
وَانَ تْْعبّتْ صّوَرَتُْه دِوَائيَادِْعوَكَ يَا إلُُهيَ انَ تْنَظٌرَ مٌا بّقًلُبُّه مٌنَ ُهمٌوَمٌ
وَانَ تْقًوَلُ لُُه ُهوَنَيَفَرَاحُتُْيَ مٌنَ رَاحُتُْه وَ حُزُنَُيَ مٌنَ حُزُنَُه
حَمٌآك الُمٌوَلُى ٌخالُيَ