الُاٌختْ كِالُامٌ فَيَ حُنَانَُها وَمٌنَبّْع الُطِيَبّ شِقًيَقًتْيَ
ُهيَا مٌنَ امٌيَلَُ الُيَُها فَيَ شِدِتْيَ وَفَيَ
وَجْوَدُِها تْكِمٌلُ رَاحُتْيَكِالُأُمٌ احُبّتْنَيَ وَكِالُصّدِيَقًةِ سِانَدِتْنَيَ
ْعلُى كِتْفَُها اسِنَدُِ رَاسِيَ
وَاشِكِيَ لُُها حُزُنَيَفَمٌا كِانَ مٌنَ شِقًيَقًتْيَ الُا انَ تْحُمٌلُ
عنَيَ ُهمٌوَمٌيَ وَتُنَسِنِيَ مٌتْاْعبّيَِانَيَسِتْيَ فَيَ دِرَبّيَ شِقًيَقًتْيَ
يَانَْعمٌةًِ قًدِ مٌنَُها الُلُُه ْعلُي
فَألُيَكِ يَارَبّ الُوَجْوَدِ ادِْعوَا تْحُمٌيَُها مٌنَ كِلُ
مٌا يَؤذَيَ قًلُبُّها وَتْمٌلُى حُيَاتُْها الُفَرَحُُ