الأب

16 7 0
                                    

ْعجْزُتْ ْعنَ وَصّفَ ذَاكِ الُجْبّلِ
رَغًمٌ الُْعوَاصّفَُ ثُابّتُْ

ٌخلًُيَلُ هوَ فَيَ الُرَوَحُ مٌسِكِنَُهُ
حُبّيَبًُ فَيَ الُفَؤادِيَ ثُابّتُْ

الُبّسِمٌةِ مٌنَُه جْلُاً لُُهمٌيَ
وَدِْعوَةًِ مٌنَُه تْشِرَحُ الُصّدِرَيَ

نَوَرَ لُيَ فَيَ الُظٌلُامٌ وَمٌرَشِدِيَ
لُيَ فَيَ الطِرَيَقًيَ

اللُهمٌ انيَ اغًوَذَ بّكَ مٌنَ ُهمٌاً قًدِ يَصّيَبّ قًلُبُّه
وَضُيَقً قًدِ يَصّيَبّ صّدِرَُهُ

فَحُفَظٌُه يَا رَبّ الُوَجْوَدِ

قصائدي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن