part 2🌸

1K 62 27
                                    

ملاخظة بسيطة أرجواا ان لا تستغربوا من التقارب اي انو يمان كل شوي يتقدم من سحر او اذا إبتعد لانوو في سبب وراح يظهر بالبارتات القادمة
وسروه كمان نديم ما بيعرفوه الملخص لا أحد يعرفوه غيروه
أما بالنسبة للرواية أقدرهم الاجتماع ام الافتراق فغداا راح أنشر بارتين لانو حصل خلل بالواتباد و أنا كاتبة من هي الرواية خمس بارتات لهيك راح أنشر من هذه الرواية كل يوم ثلاثاء و خميس و إذا التفاعل ازداد راح أنشر وقتها ثلاث بارتات بدل البارتين
...................................................................
تحدثت گيراز بعد ان عم الصمت الارجاء وريحان كانت مثبتة عينيها على أخيها وسحر كيف صعقوا وسحبوا أيديهم بسرعة كم فرحت داخلها

گيراز:من منكم يحمل منديل طويل نسبياً

سحر:لدي فوق سأجلبه

گيراز:إياكِ والتحرك سم (سنتمتر)واحد أفهمتني

....هزت سحر رأسها وعادت ووقفت بمكانها بعد متر واحد عن يمان
الذي ملامح الجمود تغطي وجهه فهو لم يعتد على هاتين الفتاتين وألاكثر ريبة خشي النظر والاحتكاك بذات الفستان الزمردي لأنه لم يكفي إسمها وصوتها لتظهر أمامه على الرغم من التشبيهات والتحدث عنها إلاا إنه صعق عندما رءاها أمامه وخاصةً ملمس يديها فكيف سيكون ملمس جسدها وخاصةً الكرزتان المنتفختان قليلا التي تصرخان بأغواء تغري جميع الرجال
ها هو الذي لم يلمس غير أمه وأخته يفكر بهذه الطريقة ليعود لصوابه بتوبيخ گيراز لسحر

مد يده لجيبه وقال تفضلي

گيراز:أشكرك جداا فهذا يفي بالغرض لهذا الرأس الكبير رأس الفجل (وهي تأشر لرأس سحر)

رفعت سحر تلقائيا يدها وأشرت الى نفسها وقالت وهي تجز على أسنانها بغضب :هل رأسي كبير وأيضاً رأس فجل

گيراز:نعم فانظري كيف يتحمل دماغك الذي يقرأ كل شيء

سحر:وما دخلي إن كنت ذكية

...من ثم تقدمت من سحر وقالت سنغمض عينيكي لتميل سحر لجهة يمان قليلا ليصبح الفارق قصير جدا وما أن قامت گيراز بلف المنديل حول عينين سحر حتى بدأت تمشي تعثرت بسبب الظلام ليمسكها يمان من يدها وقال لها ببرود عجيب أمام الجميع إنتبهي 😶

سحر:هااا شكرا لك
....وأبعدت يده عن يدها ونادت گيراز ريحان نديم هل من أحد هنا
رفع يمان رأسه وجدهم ذهبوا للمطبخ حيث نديم حمل البالونات الممتلئة بالهيليوم وأمسكها من خيوطها كم كان يبدو مصحك فلا شيء يظهر منه ذهب وبدأ بنثر البوالين وهو يأشر بعينه على سحر ألتي حاولت فتح العصبة عمداً عيمنها لتسمعه يأمرها ببرود لعين لا تلمسيها أجابته بحسنااا وأنزلت يدها ببساطة ولفت يدها أمامها رأى تنفسها غير منتظم ليقول إهدأي فأنا لن أكلك
سحر:لا لم.....
حتى سقطت أو كادت تسقط وقالت ااااي شكرا لك لمنعك سقوطي هذا الذي يحدث هنا كله بسبب گيراز اللعنة عليها

وَفي أَلأَخير عَشِقتُڪ «مكتملة» حيث تعيش القصص. اكتشف الآن