وَفي أَلأَخير عَشِقتُڪ «مكتملة»

part 17💖

بعد الحفل أصر يمان ان تبقى سحر معه الا إنها لم ترحب بما قاله للجميع بأنه"لن يتركها هنا و يريدها معه من الان لآخر يوم بحياته"

نائمة على سريرها و هي تبتسم تتذكر أول ليلة لهم بالأضافة لجنونه الحاد معها فعل فعلته و تزوجها دون معرفة احد آخر غير سليم
...ألا إنها كالغبية لم تعلم ان والداه اكتشفا الامر بكل سهولة
...إنتفضت عندما أحست بيدين تحيطان خصرها يدان تعرف صاحبها عن بعد كبير ناهيكم عن ملمسه فأن رائحته لن تنساها مهما مر من الزمن على إستنشاقها لها

يمان(بمكر):مممم بماذا تفكر زمردتي الصغيرة يبدو إن عقلك مشغول بشيء مااا

سحر(بأبتسامة و كلتم مناقض): أفكر كيف كنت بارد عندما تحدثت معك في بادئ الامر عندما كنت مع ريحان و گيراز

يمان:ا....

قاطعته قائلة"""حقاا انت غريب رأيتني و أدعيت البرود كيف لم الاحظ تقربك مني يوم عيد مولدي و أيضاا قبلتني و لأكثر من مرة بعدها تعترف بحبك و بعدها بأيام او يوم لا أتذكر بالضبط من شدة صدماتي و تقول إنك تعشقني و إن حبك كان منذ ان كنت ب 12 و انت ب 16
جعلتني أعشقك بوقت قصير يارجل من ثم خطفت و عدت و تزوجتني دون علم أحد من ثم نحضر او نجهز لزواجنا امام الجميع ...اوووه ناهيك عن امي نادرةو فرات و عائلتي كلها و والدك يا إللهي حقاا أعصابي تكاد ان تطير ""

...إبتسم لما قالته ليجب"حقاا الامر غريب عندما حملتك ان ذاك كأنه عطرك سلبني من شرودي و حزني على عائلتي و من ثم بدأت اراقبك و كل شخص يقترب منك ابعده و لكن حقاا عندما كنتِ تتمشين مع ريحان لم أرى وجهك فقد كنت تضحكين و وجهك يغطيه شعرك و تفاجئت او أدعيت التفاجئ عندما سمعت صوتك كدت ان أقتل نديم عندما إحتضنك ودار بك من ثم كيف يمكن لقلب عشق و أحب ان يبتعد عن قلبه أنتي هي كنتِ و لا تزالين و الى الابد زمردتي الصغيرة حتى أنا تفاجئت عندما عرفت إنك اخت أمير لذلك اخذتك لتتعرفي عليه كي ننهي المسألة فأنا لا أحب الف و الدوران حتى انني فجرت القنبلة بوجه فرات ببرود و من ثم بدأت اقترب منكِ و كم شفتاكِ كانت و لاتزال للآن تغريني و أيضاا احببتك و عشقتكِ أكثر عندما جلبتي والدي و أمي التي كنتِ معها و مع ريحان و بفضلك بدأت تذهب لجامعتها و على ذكر خطفك كنت قد جننت و لكننا إنتقمنا دون قتل و أخيك سليم وجدتيه و احب أخت عزيز و عزيز وجد ليساا كما قلتِ و تزوجتك و أمتلكت جسدك كما إمتلكت قلبك "

.....نظر لعيناها التي كانت تنذر بالبكاء ليقبلها قائلاا"ان بكيتي فربما سأجعل صوتك يغزو القصر و أنتي تنادين بأن....

سحر:حسنااا حسنااا فقد دعنا نخلد للنوم و سأعود للجامعة اي لم يتبقى سوى ان أثبت للجميع بنجاحي في أشفاء مرضاي ثم كي أتفرغ لعملي معك

إبتسم لما قالته و اللعنة سيدعها تعمل معه كي تبقى تحت انظاره لا غير فهي عبقرية ثلاث مهن رائع