وَفي أَلأَخير عَشِقتُڪ «مكتملة»

part 24 and the end 🌹

بعد مرور خمس اعوام بأكملها وهما ينظران للذين امامهم بأبتسامة لتفر ضحكة مع ابتسامته الخلابة مما جعل التي تقبع بأحضانه تنظر له بشرود ليقول لهاا اتتذكرين اول يوم في الصباح ماذاا حدث
ابتسمت سحر مقهقهة فذلك يعتبر من اجمل ايام حياتهم ليذهباا همااا شاردان به
flash back
هل قلت يمان صدم مما رآه بالتأكيد لا بل صدم لوقوعه على الارض وفوقه نديم سليم آمير
شهق الجميع ويمان الذي انتظر
ثانيه
ثانيتان وفي الثالثة صرخ بهم ليتسمرواا بعد ان وقفواا الا ما ازعج يمان هو شفتاا نديم التي طبعت قبلة على مقدمة صدره بدون قصد
ضحك الجميع عليهم
وما ان وقف ليهم كل الرجال نحو زوجاتهم مغمضين لهم اعينهم من كبيرهم حتى صغيرهم فرات و نسليهان
يمان:-ماذا تفعلون
سحر(وهي تغطيه):-هذاا ما يفعلوه
نظر يمان ناحيتهاا ليرى نظراتها الحارقة ابتلع ريقه فعرف ان هرموناتهاا بدأت الان اومأ لهاا مدخلااا يداه بذراعاا القميص وما ان انزلوا ايديهم حتى ادارته تغلق له ازراره تحت اندهاش يمان الذي يگاد فكه يرتطم بالأرض
حكمت:-فعلنا ذلك لكي لا يطالبن زوجاتنا بنفس سداسياتك ايهاا الصهر فأنا بهذا العمر انتجهم من خلال الاكل لا غير
.... ضحكوا على كلامه رأى يكان تعب سحر ليحملهاا قائلا:-جينكار وعدالة قادمان بلا شك لذاا سيستقبلوكم والبيت اعتبروه بيتكم و ليس كذلك فزوجتي تحب كل شيء بمكانه بعد قليل سنعود لنغير ثيابناا
اومأ الجميت له بصمت بعد تحذيره بعيناه وحاجباه ان لا يعترضواا
ابتسمن الفتيات لخجل سحر وهي تخبئ رأسها كي لا يروهاا ولا تراهم

وصل يمان للجناح واضعاا سحر على السرير، مقبلها بسطحية متحهاا للحمام وقد جعل الماء الدافئ يملئ الحوض كي يسترخواا حملها يمان مرة اخرى متجهااا للحوض ليغطس بعد ان.... احم ما يحتاج تفاصيل اكثر
ليسترخي وهي تسترخي بظهرها على صدره
يمان(بهدوء):-سنذهب اليوم للمشفى
سحر:-اعرف
يمان:-لكنني لم اقل لكِ
سحر:-اعرفك جيداا لا تقلق
ابتسم يمان تلقائياا فحبهم هناا يكبر فقط

نزلاا بعد ربع ساعة ليجدو الجميع يتشاجروا على اسم طفلها او طفلتها نوع الجنس هل ستجلب تؤام ام لاا
احتضنت سحر يمان لتقول له
"هذا طفلنا يمان كما هم سموناا نحن من سنسمي"
يمان(بحدة):-ماذا هل هنا مصح للجنون

وما ان اتجهواا اليهم لم تضمهم سحر قائلة
"بسببكم كنت اريد ان اقوم بمفاجئة ليمان ولكنكم افسدتمونهاا لذاا لا عناق"
نادرة:-ولا حتى انا و نسليهان وفرات ووالدك الا تتذكري اليوم سنذهب

..... احتضنت سحر وودعتهم وتحدثت الى ان اتى موعد خروجهم

في المشفى......
سسحر تستلقي على السرير وهي ترفع قميصها
والطبيبة تنظر لما يوجد من اجنة في بطنهاا
الطبيبة (بعد ان انتهت):-ما هذا ما شاء الله
حملك جيد جداا ولكن لا يظهر بذلك الوضوح ان كنتِ حامل بجنين واحد او اثنان
ابتسم يمان لسحر التي تنظر له بعشق
سحر:-اي لا يوجد وضع خطير