ماذا عن ان ترسم ابتسامه جميله مثلك بينما تقرأ
اضغط علي النجمه لكي تلمع
فضلاً تجاهلوا الأخطاء الإملائية ✨
.
.
.
.
.
.
.
.
.ظلت تسير حتي وصلت
طرقت الباب ليفتح هذا الرجل اللذي تحت مُسمي والدها
"هل تتذكرني ام تتذكر المال فقط؟"
كان هذا اول ما تفوهت بهاردف ساخراً
"و هل انتي من تتذكرينا؟"
"و هل ذهبت بإراداتي ام انت من اجبرتني لكي اصرف عليكَ؟"
"لازلتِ قليلة الحياء"
"انا مُهذبه و اعلم ما اقول جيداً
و علي الاقل اشعر لستُ مثلكَ""توقفي عن الحديث اللذي بلا فائده"
"اتحترق شوقاً للمال ام ماذا؟"
امسكها من رسغها بقوه
و هل هي خافت؟
كلا لم تعد تهابهُ
و إن فعل شئ فهي قد اعتادتهي كانت تناظره بهدوء
و هذا ما اثار إستغرابه
رجل سادي مثله
يريد رؤيتها خائفه
يريد رؤيتها ضعيفه
يريد رؤية دموعها
لا يفرق معه من أمامه فقط يريد رؤية من امامه خائف، خائف بسببه"هل اصبحتِ قويه ام ماذا؟"
اردف هو ساخرالتنفض يداه من علي يداها
لتردف ب إختناق"بل و سأصبح اقوي من اي وقتٍ مضي
و لن تجد من تُمارس عنفكَ عليه""انتي مثل والدتكِ بالضبط في كل شئ"
"يشرفني ذلكَ"
"لقد عكرتي مزاجي"
"الديكَ خمر لتعيد به صفو مزاجكَ ام لا؟"
تجاهلها من ثم دخل ليجلب زجاجة من الخمر
لتنظر لطيفه ب إشمئزاز
لتصعد حيث تقبع والدتها
صعدت من ثم فتحت باب غرفة والدتها لكنها لم تجدها عقدت حاجبيها من ثم
اتجهت نحو غرفتها هي
لتفتحها
أنت تقرأ
أمرِك خادمتي
Storie d'amoreبـيـنـمـا أنـا رغـمـاً عـنـي مـثـلـك سـأداوي جـروحـك چـيون جـونغكوك كـيم ڤوانيا.