المنحرف و المطيعه

(الجزء السادس)🔞

وذهبت ولم أراها.....! ثم قال : هل تعرفى أن انك اصبحتى جميله كالملاك....! لتقولى بخجل : اجل اعرف...! وقلتى : هل لديك سياره...؟ ليقول : اجل دأما انا الذى اسوق ، وثم أنهوا الليل....! وانتما فى الطريق، لترى عربه الايس كريم...! لتنظرى ألى نيثان.....! ليقول : اعرف هاذه النظره..! ترديدن ايس كريم صح....؟ لتهزى رأسك....! ليقول : لا لن اجلب لكى واحده....! لتغضبى وتنزلى من السياره وتمشى بعيدا...! وقال : يا لها من فتاه، تغضب بسرعه، ولكن سأح....! ثم نزل من السياره وذهب لجلب ألايس الكريم...!
شكله:-

وفى مكان آخر....! انتى تتمشى على الكبرى...!
وثم لتنظرى إلى جوالك لمده......؟ وثم يتأخر قليلأ...! وثم أخذ الآيس كريم....! وما يجدك بخلفه ليبحث عنكى وثم سأل الأشخاص يلى هم هنا لين لقاها توقف على الكبرى...! ويقول : اين كنتى لقد كنت ابحث عنكى بكل مكان ولم اجدك لقد خفت عليكى....! لتنظرى له....! ليقول : اوه لقد جلبت لكى بعض الايس كريم بالفراوله التى تحبيها..! اعرف انه المفضل لديكى..! لتبتسمى وتقولى له: شكرا دادى اقصد نيثان😊. لينظر ألكى ليقول : لا تقولى هاذه الكلمه هنا....! لتقولى : حسنأ نيثان....! ليدخل السياره وينتظرك ، يقول : ألن تركبى السياره.....؟ لتقولى : اجل سأركب...! بعدما ما ركبتى السياره...! بدأ بالتحرك للإمام، وثم بدأت تمطر وانتم فى طريقهم....؟ ليتوقف السياره على جنب ويقوم بقفل باب السياره ، لتقولى : لم أوقفت السياره ولما الباب مغلق ؟ لينظر إليكى...! ويقول : نانسى هل يمكننى أن اقبلكى...؟ وهى إلاخرى تنظر له باستخراب لتقول : لماذا تريد أن تقبلنى..؟ ثم نظرتى إلى عينه التي تنظر إليكى..! لتقولى : هل سيلاحظ أحد من والدك أو والدى غيابنا....! ويقول : نانسى، لا تقلقى...! ثم فهمتى..! لتقتربوا أكثر...!
وتفعلوا هاكذا 🙈 :-

لينظر إليكى ليقول : اوه شت نانسى كم اشتقت إلى الشفتاكى الناعمه، ألتى ستصيبنى بالجنون...! لم تتوقفوا....! ثم توقفتوا وبعدا رجعتوا إلى الكرسى الخلفى.....! ويجلس فوقك، ليقم بتقبيلك مره اخرى....! ....! ثم قام بوضع يده على وجهك...! ليقول : so call out my name tonight baby.....! ليقوم بفتح ازرار قميصه وتشيرت تبعك....! لتنظرى إليه...! ولاحظ نظاراتك.....! ليضحك بخبث....! وقام بخلع بنطالك وبنطاله، ليقول: يبدوا انك لا تلبسى شئ تحت بنطالك، كم هاذا يجعلنى أن انتصب أكثر صغيرتى....! وقام بنظر إلى جسمك....! ليقول : أوه بيبى كم أنتى مثيره لحد اللعنه...! ليقوم بنزل ألى رقبتك...! وثم قام بادخاله كله بداخلك فتحت مؤخرتك....! لتتأوهين بأسمه...!
هاذا :-

ليقول : أن فتحتك مازلت طيقه.....! لتضعى يدك شباك السياره المقفول...! ليستمر هو الآخر يسرع فى الحركه اكثر واكثر لين ما قذف بداخلك...! ليقوم بلفك ونظر ألى ******. لتقولى : ه.هل انتهينا....؟ ليقول : لا لم ننتهى...!
ليقوم بوضع يده على ***** ، وثم قام بفرقه،
وثم ادخل ****** بداخلك ليقوم بالحركه أكثر....! ضليتم هاكذا لين ما قذف....! وبعدما انتهتم لبستوا ملابسكم لترجعوا قدام ليقوم بتحريك السياره نظرتى إلى الشباك قليلا لتقولى : كم كانت هاذه الليله رائعه...! لينظرى أليكى وليبتسم ابتسامه خفيفه...! لين ما اجلبكى لبيتك...! لتفتحى باب السياره لتخرجى منها ولكن مسك بيدك ليقول : ألن تعطينى قبله الوداع.....! لتقولى: هل يجب على فعل هاذا...! لتقتربى منه لتقبليه وتخرجى من سيارته.....! لتفتحى الباب ثم لتستديرى وتريه ينظر إليكى ليحرك سيارته ويرحل...! وثم تدخلى للبيت...! تقفلى الباب..! لتقولى : كم كان هاذا وقت جميل...! لتطلعى فوق لتدخلى لغرفه والدتكى ووالدك نائمين لتخرجى من غرفتهم لتذهبى انتى لغرفتك لتستحمى وتلبسى لبس النوم...!
وهاذا شكله:-

وتذهبى إلى للمطبخ لتشربى المياه ، لأن هاذا ضرورى....! وبعدا تذهبين لغرفتك لتجلسى على سريرك لتتصفحى حسابك على ألانستا لترى شخصا عندكى تطلب طلب الصداقه لكى لتقبليه تقولى : كم اريد أن أرجع للماضى..
....! ولكن هل ستكون حياه جديده غير هاذه,
وثم تخلدين للنوم...!
............................................................................
وبس كذا يكون خلص الجزء السادس والسابع نزل..!
انا أصلا اسوى قصص لأن ماعندى شىء اسويه.....!
بس عادى...!
باى....!
............................................................................