عَيناه رواية وانا اعشق القراءة
......................
.....
نبدأ الفصل السابع على خير✍️✔️
..............
،، لقد اتى الصباح بسرعة اليوم،،
'ليتني بقيت نائمة ارتحت كثيراً اثناء نومي في الليلة الماضية "
"لكن ماذا افعل هل ابقى سجينة هنا"
كانت هذه الاحاديث تدور في عقلي وانا اقوم بتسريح شعري بعد استحمامي في الحقيقة لم اعتاد على الغرفة التي انا بها لانني افتقدت كتبي ولكن لا يهم فا على الاقل هنا شعرت بالامان وانا نائمة الليلة الماضية ربما لانني لم اسمع صدى صوت ابي يتردد في الارجاء او صوت ضحكات روز الخبيثة او لم اسمع صراخ هانا على الخادمات كما المعتاد لا اعرف يبدو شعور جديد ينبعث داخلي....
............
ـ عفوا سيدتي الطعام جاهز... قالتها الخادمة بهدوء لران التي تقرأ كتابا بينما تتنهد بملل...
ـ حسنا ولكن لا تناديني سيدتي مرة اخرى اسمي ران.... قالت ران مع ابتسامة لطيفة....
ـ حسنا سي.. ااقصد ران.... قالتها الخادمة بتلعتم لتنزل بعدها للاسفل حيث المطبخ اما ران فنهضت للحاق بها...
وصلت للأسفل تقدمت لتجلس على الطاولة حيث رأت جميع اصناف الطعام امامها بينما اتجهت الخادمة الى المطبخ حيث بقيت الخدم....
ـ انها حقا سيدة لطيفة يا أمي... قالتها تلك الخادمة الى والدتها العجوز حيث والدتها هي التي تطبخ في هذا المنزل...
ـ حسنا صغيرتي لكن لا تترددي عليها كثيراً والا غضب السيد الصغير... قالتها العجوز محدرة ابنتها
- حسنا حسنا لكن امي اليس السيد اسمه سينشي اذا لماذا تنادينه السيد الصغير...قالتها الفتاة متسألة
ـ لانني كنت مربية له مند زمن صغيرتي... أجابت السيدة بهدوء اومأت لها ابنتها وانصرفت كل واحدة لعملها....
..
..
..
..
الساعة الرابعة عصراً....
ـ " لقد مللت وذالك السينشي لم ياتي أُريد الخروج من هنا" هذا ما كان يجول في عقل ران بينما تنظر من النافدة بشرود...
ـ ران هل تريدين شيء ما من السوق لانني ساذهب الى هناك الان... سألت تلك الفتاة...
ـ لا عزيزتي لا اريد شيءً شكراً لكي ولكن ما اسمكي... سألتها ران بهدوء وابتسامة حزينة على شفتيها...
ـ اسمي كيارا وانا خادمتك سيدتي ران...
ـ اسمكي جميل جداً كيارا انه اسم خلاب كأنه من العصور الوسطى او من العصر الفكتوري كم احببته وايضاً انتي صديقتي ولستي خادمتي أوليس هذا ما اتفقنا عليه ثم هل اطلب منكِ خدمة...
أنت تقرأ
••⚜️||𝐦𝐚𝐧𝐝𝐚𝐭𝐨𝐫𝐲||زَوَاج إِجـبَـارِي⚜️••
Ficción Generalتم التعديل عليها.. ✍️✔️ زَوجِـي الحَـبـيـب هَـلْ تُـريـد أَنْ تَـقَـع فِـي الـحُـب مِـن بـعـدي؟ إِبْـتـسَـمَ وَقَـال الـفَـتَـاة الـتِـي سَــوفَ أُحِـبُـهَـا مِـنْ بَـعـدك سَـتـكُـونِـيـنَ أَنـتِـي أُمـهَـا سُـكـرتِــي.. ...
