ما اصعب ان تبتسم وبداخلك الام العالم
ما اصعب ان تكون على حافت الهاويه ولا احظ يساعدك
صاديقى انت لا تعلم كم اتالم بداخلى لكنك لا تعلم
لا تعلم كم اجاهد لارسم تلك البسمه
كم اجاهد لاكون الافضل لاجلك
لم اعد احتمل حقا
وداعا صديقى اسف كنت اود ان احقق معك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت سندا و كتفا يتكئ عليه الاخرون عند ضعفهم ثم يمضون وقد زال عنهم حزنهم وامضى انا مثقل باحزانى واحزانهم فبحقق ايته الحياه الا يكفى ما احمله رجاء يكفى تعبت ارجمى هذا الجسد الذى اثقلته الاحزان الرحمه رجاء ارجوكى.
توجه خارج المطار يجر امتعته خلفه بكل هدواء راسما ابتسامه لطيفه على فمه لدرجة من يراه يظن ان هذا الشخص لم يمر باى احزان فى حياته وكان حياته كلها سعاده وبعد مده خرج من المطار وستقل سيارت
«الى اين اوصلك سيدى» نطقها السائق بعد ان وضع حقائب جيمين فى حقيبت السياره
«الى فندق***** رجاء»
انطلق السائق نحو الفندق الذى اخبره به جيمين بينما جيمين يجلس فى الخلف وينظر لتلك المبانى الشاهقه بنبهار وبعد مده
«وصلنا سيدى»
«شكرا لك» نطقها جيمين ببتسام ليثما ينول السائق المال وهو ينوله حقائبه
ثم اخذ الحقائب ودخل الفندق
«مرحبا بك سيدى كيف حالك كيف يمكننى مساعدتك» نطقت احد العالمت فى الفندق
«هل يوجد هنا غرفه فارغه اريد ان امكث هنا بضعت ايام» نطق جيمين ببتسام
«بالطبع سيدى كم يوما تريد ان تمكث»
«قرابت اسبوع تقريبا»
«حسنا ارجو ان تعطينى اسمك وعمرك وهل انت متزوج ام لا حتى نسطيع تسجيل بيناتك على الحسوب ونحجز الغرفه لك على حسب اذا كنت منفردا او معك احد»