ما اصعب ان تبتسم وبداخلك الام العالم
ما اصعب ان تكون على حافت الهاويه ولا احظ يساعدك
صاديقى انت لا تعلم كم اتالم بداخلى لكنك لا تعلم
لا تعلم كم اجاهد لارسم تلك البسمه
كم اجاهد لاكون الافضل لاجلك
لم اعد احتمل حقا
وداعا صديقى اسف كنت اود ان احقق معك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"اعلم انى لست مصدر سعاده لاحد لكنى تمنيت لو كنت مصدر سعاده لك لكن اظنه لم يتحقق صحيح ليس كل ما نتمنه يتحقق الامر مضحك فى بعض الاحيان ومولم فى احيان اخره لكن صحيح ما معنى الحياه ان كانت بلا الام"
نزل الاعضاء للاسفل وظلو سعات طويله يتحسرون الى ما حدث لهم دون علمهم بذاك الذى لم استفق من نومه وتسحب دون شعرهم ليقف على عتبت الباب المودى الى الخرج ينظر لرفقه بحزن
«كنت السبب فى اذاكم طوال الوقت ولم تشتكو منى مره واحده كم كنت احمق انى لم الحظ كم انا سى بوجودى ااوذى من حولى طول عمرى كنت وحيدا ولكن معكم شعرت بان لى عائله حقا لكن اظن انه ليس كل ما نريده يحصل ما الفائده من بقاى على قدي الحياه ان كنت مجرد قنبله موقته متحركه اسفه يا اصدقاء وداعا» كان كوك يفكر بكل هذا ثم ابتسم بحزن ورقض للخرج الى وجهه حتى هو لا يعلمها تركا دموعه تتسبق على وجنتيه وقدميه تسوقانه الى الى الامكان
فى مشفى سيول . . . . . . . . . . . . . . . . .
كان شوقا يجلس بحزن مشبكا اصبعه ببعضها ونظرا الى الفراغ يفكر بعمق
«واللعنه ماذا يحدث معنا ماذا اصب كوك وهل هذا هو وقت انهايره اللعنه جيمين فاقد للوعى وموم اصبح يهزى ولا نعرف ماذا نفعل يا اللهى الهمنى الصبر حتى اجد حلا لكل تلك المشكل التى نزلت كالسعقه على روسنا يا تورا هل هناك مصيبه اخره لا نعلمه ستحدث»
وفجاء اخرجه من تفكيره انين جيمين المتالمه وهو مغمض العينين
نظر لها شوقا بصدمه وفرح وركض لنداء الطبيب واحضره ثم عاد لجيمين
خرج شوقا خارج الغرفه ليسما يقوم الطبيب بعمله وبعد مده خرج الطبيب وفى تلك الاوقات اتصل شوقا بلفتيان لياتو ولقد فرحو بهذا الخبر لدرجه انهم نسو الاطمانان على كوك وخرجو مسرعين للمشفى غير علمين بان الاخر لم يعود موجودا بالمنزل ولقد وصلو وحكا لهم شوقا كل شى حتى خرج الطبيب
