طرف الخيط

425 38 9
                                    

وقفت تلك المرأة أمام رين و بجانبها زوجها وهي تنظر لها من راسها حتي اخمص قدميها وكأنها تعاين ما ترتدي توترت رين قليلا من نظرات التي امامها وهي تنظر الي الارض لوهلة شعرت انها علي وشك البكاء فمن تقف امامها كانت والدة اوبيتو امرأة في نهاية الأربعين ذات نظرات مثل السهام و هيبة تعرفها من الهالة التي تصدر منها غير كلماتها الباردة التي تصيب الجسد بالقشعريرة

وقفت تلك المرأة أمام رين و بجانبها زوجها وهي تنظر لها من راسها حتي اخمص قدميها وكأنها تعاين ما ترتدي توترت رين قليلا من نظرات التي امامها وهي تنظر الي الارض لوهلة شعرت انها علي وشك البكاء فمن تقف امامها كانت والدة اوبيتو امرأة في نهاية الأربعين ذا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و زوجها الذي يقف بجانبها لا يشبهها ابدا في تصرفاتها  واضح من  عينيه الحنان الذي لا يظهره كثيرا

هو لا يكره رين ولا تهمه مشكلة الإنجاب لديها جل اهتمامه هو سعادة ولده عكسها هي فهي تهتم بهذه التفاصيل تنهد الرجل بخفة ليكسر هذا الصمت بينهما  و هو يتقدم نحو التي ما زال نظرها متوجها نحو الارض واضعا يده علي راسها رفعت نظرها نحوه كان ينظر لها بابتسام...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هو لا يكره رين ولا تهمه مشكلة الإنجاب لديها جل اهتمامه هو سعادة ولده عكسها هي فهي تهتم بهذه التفاصيل تنهد الرجل بخفة ليكسر هذا الصمت بينهما  و هو يتقدم نحو التي ما زال نظرها متوجها نحو الارض واضعا يده علي راسها رفعت نظرها نحوه كان ينظر لها بابتسامة رقيقة ويبعث لها بشي من الحنان بنظراته كيف حالك ابنتي اتسعت ابتسامة رين وهي تؤمي له بخير عمي كيف حالك انت وعمتي لفت المعنية خلفه عينيها بملل وهي تتقدم نحوها طالما انكي بخير اذا هل هناك أي تتطور فهمت رين ما تعنيه أنزلت راسها حتي غطت غرتها عينيها وهي لا تعلم ماذا ستقول الان فاي كلمة تصدر منها تلك المرأة لن تستمع لها ابدا و ستقلبها ضدها  ابنتي بخير و قد ذهبت الي الطبيب قبل فترة  وطماننا عنها وقال انها ستنجب قريبا التفت الجميع الي مصدر الصوت كانت امرأة جميلة ذات شعر بني تقف علي مقربة منهم

هو لا يكره رين ولا تهمه مشكلة الإنجاب لديها جل اهتمامه هو سعادة ولده عكسها هي فهي تهتم بهذه التفاصيل تنهد الرجل بخفة ليكسر هذا الصمت بينهما  و هو يتقدم نحو التي ما زال نظرها متوجها نحو الارض واضعا يده علي راسها رفعت نظرها نحوه كان ينظر لها بابتسام...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صغيرة الاوتشيهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن