الاخير

514 50 19
                                    

بما انو هاد اخر بارت وانا قلبي عم يتقطع علي 🥲🥲🥲
ممكن تصوتوا للرواية بليز واعتبرها هدية منكم 🥰🥰
خلونا نكمل وبعدين نحكي شوي

٠
٠
٠
٠
٠
٠
٠
٠
٠
٠
٠

كانت الساعة تشير الي 8 م ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

وفي هذا الوقت تحديدا قام توبيراما بإرسال رسالة نصية الي مادارا حتي يأتي اليه
كانت ساكورا ستذهب معهم ولكن والدها رفض الأمر وقام باقفال غرفتها عليها كانت تتمنى ان يساعدها ساسكي او شيسوي ولكن كلاهما وقفا مع مادارا ولم يقبلا ان تذهب معهما

٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

بعد ذهاب الجميع بقيت هي وحدها تفكر ماذا تفعل حتي تلحق بهم و تساعدهم حتي وإن كانت مساعدة طبية فهي بالتأكيد لن تقف مكتوفة اليدين بينما جميعهم يواجهون الموت
توبيراما شخص لا يستهان به و بالتأكيد خطط لمكيدة ما
اتجهت نحو خزانتها في البداية حتي ترتدي شئ مناسب لهذه المواجهة

هي لا تحب الثياب السوداء علي كل حال لذا اختارت هذا فتحت احد الادراج لتخرج منه عدة أسلحة و اختارت أحدها وأخذت معه بعض الاشياء التي ربما تحتاجها اتجهت نحو نافذة غرفتها حتي تقفز وتذهب إليهم ومن حسن حظها ان توبيراما ارسل إليها الموقع ظنا منه انها ستجل...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


هي لا تحب الثياب السوداء علي كل حال لذا اختارت هذا
فتحت احد الادراج لتخرج منه عدة أسلحة و اختارت أحدها وأخذت معه بعض الاشياء التي ربما تحتاجها
اتجهت نحو نافذة غرفتها حتي تقفز وتذهب إليهم ومن حسن حظها ان توبيراما ارسل إليها الموقع ظنا منه انها ستجلب المعلومات بنفسها له
قبل ان تقفز الي الاسفل وقع نظرها علي ناروتو وهو يقف اسفل غرفتها ينتظرها
عندما لمحها ناروتو فلتت منه ضحكة صغيرة و شاركته هي الضحك فكل منهما لم يكن ليجلس و يراقب فقط

_________________________

في مكان آخر بعيد عن هذا ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠

كان الاوتشيها قد وصلوا الي ذاك المكان والذي تبين انه مصنع قديم " حقا ما مشكلة ذاك الرجل مع المصانع القديمه "
تقدم الاوتشيها الي داخل ذاك المصنع والذين كانوا [ مادارا ،  فوجاكو ،  اوبيتو ،  ايتاشي  ،  شيسوي  ،  ساسكي ] وكان معهم شيكامارو ايضا و ساي ولم يكن معهم حراس او اي شي من هذا القبيل فثقتهم بانفسهم و بعضهم تكفيهم فهؤلاء هم الاوتشيها

كان المصنع كبير جدا من الداخل ليس كما يبدو من الخارج فهو من الخارج يبدو صغيرا نوعا ما
كانت ميكوتو ورين علي نفس وضعيتهما السابقة اي عندما كانا يظهران في الفيديو السابق ولكن هذه المرة هما مقيدتان في منتصف المصنع و توبيراما بجانبهما برفقته قرابة العشرين رجل ويبدو انهم مجهزون بكل شي
تقدم منه مادارا وكذلك فعل توبيراما ليتواجه كلاهما وجها لوجه أمام بعضهما
كان أول ما قاله مادارا قبل كل شي اريد سببا مقنعا لفعلك كل هذه الأشياء وان لم يقنعني صدقني لن ترى النور مرة أخرى !!
ضحك توبيراما مثل المجنون في وجه مادارا وقد اقترب من اذنه ليهمس بشي ما لمادارا ويجعل عيون مادارا تتوسع بشدة
ولكنه لم يقدم علي فعل شي ما لأن ميكوتو و رين بحوزته الان لذا حاول مادارا قدر المستطاع التحكم بغضبه
قام مادارا برمي شريحة صغيرة علي توبيراما ليلتقطها توبيراما بسرعة وهو يتفحصها
اتسعت ابتسامته بعد ان علم انها ليست مزيفة وانها خاصته
طلب توبيراما من رجاله فك وثاق ميكوتو و رين وقد نفذ رجاله أمره
اتجهت كل منهما إليهم بسرعة و ميكوتو تسند رين عليها لأنها حامل ولا يجب أن تتعب
ركض ايتاشي و ساسكي الي والدتهما و فوجاكو ايضا و كذلك اوبيتو ركض الي زوجته وقبل ان يصلوا اليهما تمت إصابة ميكوتو بطلق ناري في كتفها جعلها تسقط علي الارض بقوة
توسعت أعين الجميع وهم يرون هذا المشهد أمامهم وصوت ضحك توبيراما كان يملأ المكان
اقترب الجميع منها بسرعة وهم لا يعلمون كيف ومتي امتلأ ذاك المكان بالرجال ربما عددهم يزيد علي خمسين رجل مسلح بكل شي
لقد كان هذا فخ من توبيراما ولكن هذا لم يهز قيد شعرة في الاوتشيها و ما زالت تلك الوجوه باردة علي محياهم حتي بالنسبة لرين و ميكوتو التي لم تكن اصابته خطيرة ولكن عميقة قليلا كانتا تحملان النظرات الباردة
الاوتشيها لا يخافون من احد لذا لم يتعجب توبيراما تلك النظرات الباردة
وفي ثواني فقط بدأ تبادل إطلاق النار بعد ان ذهب جميعهم خلف احد الجدران وكان ايتاشي يحمل والدته فهي لا تستطيع السير
كان توبيراما يستمتع بهذا كثيرا وهو يرى نهايتهم أمام عينيه ولكن هل ستكون حقا النهاية
حصل ما لم يتوقعه احد وان جرح ميكوتو أصبح ينزف بشكل خطير علي حياتها والدماء لم تتوقف ويجب نقلها الي المستشفى بأقصى سرعة
قام مادارا بالصراخ بصوت عالي بأسم توبيراما ليتوقف إطلاق النار فجأة
خرج مادارا واقترب من توبيراما الواقف علي بعد مسافة صغيرة منه علينا نقل ميكوتو الي المستشفى حالا فل تدعها تخرج من هنا توبيراما تحدث اليه مادارا ولكن ملامحه كانت لا تفسر فهو الان يطلب منه برجاء وهو اوتشيها مادارا لا ينزل من كبرياءه أمام احد

صغيرة الاوتشيهاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن