معلومات دينيه و تفسير 🌟❤

" تدبروا ."

{ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ }
[ سورة الإخلاص : 1 ] ( التفسير الميسر )

قل -أيها الرسول-: هو الله المتفرد بالألوهية والربوبية والأسماء والصفات، لا يشاركه أحد فيها.

{ اللَّهُ لصَّمَدُ }
[ سورة الإخلاص : 2 ] ( التفسير الميسر )

الله وحده المقصود في قضاء الحوائج والرغائب.

{ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ }
[ سورة الإخلاص : 3 ] ( التفسير الميسر )

ليس له ولد ولا والد ولا صاحبة.

{ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ }
[ سورة الإخلاص : 4 ] ( التفسير الميسر )

ولم يكن له مماثلا ولا مشابهًا أحد من خلقه، لا في أسمائه ولا في صفاته، ولا في أفعاله، تبارك وتعالى وتقدَّس.

--------------------------------------------------

{ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ }
[ سورة الفلق : 1 ] ( التفسير الميسر )

قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الفلق، وهو الصبح.

{ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ }
[ سورة الفلق : 2 ] ( التفسير الميسر )

من شر جميع المخلوقات وأذاها.

{ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ }
[ سورة الفلق : 3 ] ( التفسير الميسر )

ومن شر ليل شديد الظلمة إذا دخل وتغلغل، وما فيه من الشرور والمؤذيات.

{ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ }
[ سورة الفلق : 4 ] ( التفسير الميسر )

ومن شر الساحرات اللاتي ينفخن فيما يعقدن من عُقَد بقصد السحر.

{ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ }
[ سورة الفلق : 5 ] ( التفسير الميسر )

ومن شر حاسد مبغض للناس إذا حسدهم على ما وهبهم الله من نعم، وأراد زوالها عنهم، وإيقاع الأذى بهم.

-----------------------------------------------------

{ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ }
[ سورة الناس : 1 ] ( التفسير الميسر )

قل -أيها الرسول-: أعوذ وأعتصم برب الناس، القادر وحده على ردِّ شر الوسواس.

{ مَلِكِ النَّاسِ }
[ سورة الناس : 2 ] ( التفسير الميسر )

ملك الناس المتصرف في كل شؤونهم، الغنيِّ عنهم.

{ إِلَـٰهِ النَّاسِ }
[ سورة الناس : 3 ] ( التفسير الميسر )

إله الناس الذي لا معبود بحق سواه.

{ مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ }
[ سورة الناس : 4 ] ( التفسير الميسر )

من أذى الشيطان الذي يوسوس عند الغفلة، ويختفي عند ذكر الله.

{ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ }
[ سورة الناس : 5 ] ( التفسير الميسر )

الذي يبثُّ الشر والشكوك في صدور الناس.

{ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ }
[ سورة الناس : 6 ] ( التفسير الميسر )

من شياطين الجن والإنس.