ميليسيا :" اههه رأسي سينفجر ، أين أنا "
قالت بعد استيقاظها لتبدأ بعدها في استكشاف المكان تزامنا مع تذكرها للأحداث شيئا فشيئا
حتى قاطعها لوسيانو و في يده صينية يملئها شتى أنواع الطعام منه الشهي و منه الصحي
لوسيانو : " استيقظتي؟ كيف حالك الآن ، هل تحسين بأي ألم "
ميليسيا : " أنا بخير ، أين نحن الأن "
لوسيانو : " بشقتي المتواجدة في أثينا ، أتشعرين بتحسن "
ميليسيا : " نعم ، انها إصابة طفيفة ، لا تقلق ، متى سنعود إلى إيطاليا "
لوسيانو : " اليوم ، سنعود اليوم "
ميليسيا : " حسنا "
في مكان آخر
تحديدا بقصر لوكاتوري أين يتم استقبال عمة
العائلة و ابنتها بعض الاطمئنان عليهامايا : " سيلين حفيدتي ، هل تحسنتي ، أتشعرين بأي ألم "
سيلين (بنوع من البرود ) : " أجل ، أنا بخير جدتي "
آماندا : " أووووو ، سيلين عزيزتي هل أنت بخير ، يا لها من صدفة غريبة ، كيف تزامن حادثك مع الزفاف ، أمر عجيب !! "
سيلين : " أمي ، أنا متعبة ، سأصعد لا أنام ، لا توقظوني على العذاء "
نبست ملوحة بيدها في السماء بينما تصعد الدرج
آماندا (بهمس غير مسموع ) : " و كأن أفراد هذه العائلة و خدمها كلهم موكلون لخدمة الأميرة سيلين ، لا اعمال لديهم غير ايقاظها للغذاء "
المطار
14:30 PM
يمشي ذلك تنائي في رواق المطار بينما يقوم الحراس وراءهم بجر الحقائب
إلى أن امتعض وجه ميليسيا ألما
لوسيانو : " هل أنت بخير ، أنجلس قليلا "
ميليسيا : " لا تقلق ، مجرد ألم و يزول ، يجب أن نصل في الوقت المحدد ، لا داعي للتأخر لسبب تافه كهذ... "
قاطعها الآخر منفعلا
لوسيانو : " ليس تافها ، لقد كدتي تفقدي حياتك و انتي تنقذيني ، ألهذه الدرجة روحك زهيدة عليك "
ميليسيا : " أجل زهيدة ، ولا قيمة لها أيضا ، أتعلم أن هذا هو السبب في قبولي دخول المنظمة ، لان فرص تركي لهذا العالم مرتفعة "
أنت تقرأ
Vedova Nera 🥀🖤
Acciónقاتلة مأجورة و سفاحة عانت من طفولة قاسية تضطر للزواج من زعيم المافيا الايطالية المستقبلي لتحقق شرط مدربها و صديق والدها المكتوب في وصية مماته فهل ستستمر عملياتها بشكل طبيعي و ما السر الذي تخفيه هذه المتوحشة