┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅
جلس تشان على سريره اخيراً، متنهداً في راحة لكون عضلات جسده استرخت اخيراً بعد يومٍ شاق
لم يُجفف شعره بعد وقد تركه مبلولاً، تاركاً لذة انتعاش للذي خطف هاتفه ليتصفحهُ كالعادة وهو يقرأ منشورات واحاديث الستاي'ز على مواقع التواصَل عن حفل اليوم
"هذا جيد"
ابتسم تشان متمتماً بذلك بفخر وهو يرى كمية التعليقات الإيجابية عنهم، ثم خرج واصبح يجول بين التطبيقات حتي اصبح يشاهد الانستغرام
توقف عندما لاقى انتباهه حساب لستاي، لينظر الي كلام الستاي وهي تتحدث عن كون انها انزعجت من تصرف تشان في الحلقة السابقة
وهُنا عزيزنا بانغتشان لم يتمالك نفسه، ودخل بحسابه الوهمي للخاص ليسألها عن السبب، إنه قائد سكيز ويرغب في ان يصبح الافضل دوماً بعيون اعضائه ومعجبينهم
جلس مرتبكاً ومتوتراً، يفكر ما إن سقط خطأٌ منه سهواً في حلقةٍ ما، وذلك جعله يغوص بأعماق فِكره
سرعان ما ردت عليه الستاي وتخبره انها تتحدث عن رواية على الواتباد من بطولة تشان
"ماذا؟ هل انا في رواية؟"
همس بانغتشان في حيرةٍ تامة، وطلب الرابط من الستاي التي لم تبخل عليه ذلكفضوله كان يقودُه لأشياء غريبة، هو يحب رؤية ومتابعة الستايز لمعرفة ما يحبونه وما يصنعونه، يحب التقرب إليهم اكثر من خلف حسابه الوهمي دون ان يشعروا
وها هُنا تبدأ ليلة تشان الممتعة مجدداً بإكتشاف الأشياء كما يتوقع كالعادة
┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅┅
بتكون رواية خفيفة تافهة شوي، بس حبيت اكتب عنها لاني مقدر اجلس بدون اكتب شيء جديد-
ربما تكون مكررة بس ما اتوقع لقيت وحدة مثلها قبل لسكيز :(
توقعات او اي شيء؟
أنت تقرأ
من الجنة ᅳ ✓.
Fiksi Penggemar"ليسَ مِن الشرط ان يكون النَعيمُ مكانًا او لحَظةً ما، لربما هو مُتمثلٌ في هِيئة أحب الخُلقِ إليك" حينمَا يَتمالك بانغتشان المعرُوف بـ«قائد سكيز» بعضُ الفضول حول التَطبيق البُرتقالي الذي يتحَدثُ عنه السَتاي'ز. - بانغ تشان. - بارك تشوهي. - بدأت؛ ٢٧، ا...