تفاحه الموت... بارت 14

69 7 1
                                    

عادت رينا الى الوكاله وهي في حال مزريه حتى انها لم تفكر بالاستحمام وتبديل ملابسها
القت بنفسها على السرير...
وهي تفكر بتشويا... ولا تعرف اين هو وتفكر في قبله عدوها...
"يا الهي... ماذا سأفعل... لما قبلني ذلك الوغد واين تشويا... ارجو ان يكون بخير... لا اعلم ماذا سأفعل... اين هو اين مكانه؟"
نزلت دموعها بسرعه فاخذت الوساده وخبئت وجهها فيها...
ضلت تبكي حتى نامت من التعب....
.
.
.
في مكان اخر:-

لا يزال مقيدا ولا يستطيع فعل شيء عرف من البدايه انه طعم لاستدراج من يحبها..
الغرفه مظلمه لا يضيئها سوى شمعه واحده
"رينا... لا... تأتي الى هنا.... يريدون قتلك"
قال كلماته بصوت متعب وهو في حال يرثى لها.. ملابسه ممزقه والدماء جفت على جسده
بسبب تعذيب راندو له...
فجأه تحطم الباب وارتطم بالحائط ليظهر من خلفه فتى شعره قصير واشقر ويرتدي جاكيتا اسودا... عيناه زرقاء ينظر نحو تشويا بأبتسامه شريره...
"اهلا... اهلا... كيف حالك يا فتى الجاذبيه..."
نظر له الاخر بحده كبيره وكانه يريد الهجوم لكنه لا يستطيع ذلك...
.
.
.
تشويا: من انت.... ايها اللعين

؟؟؟: اوه... انا... انا يوري... وانا مكلف بحراستك...

تشويا: لن تحرسني... كما اني اعلم ما هي خطتكم....(بغضب)

يوري: اوه... نسيت انك حبيب تلك الفتاه البائسه...(بسخريه)

تشويا: رينا... لست فتاه بائسه اقسم اني سأنهي حياتك بضربه واحده(بغضب)

يوري: احضروه... الى هنا

تشويا: من... اكوتاغاوا....

يوري: امسكنا بأثنان... بقي اثنان...

تشويا: ايها الكلب اللعين.... ماذا فعلت له

يوري: لا شيء... دغدغته بسكيني لا اكثر كما انه لا يزال يتنفس انظر...
.
.
.
خرج يوري من الغرفه... فألتفت تشويا الى اكوتاغاوا الذي على الارض ويبدو انه قد تم تعذيبه هو الاخر....
"اكوتاغاوا كن... هل انت بخير"
لم يتحرك الاخر من مكانه واتضح انه كان فاقدا للوعي...
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يتبــــــــــــــــــــــع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يتبــــــــــــــــــــــع

تفاحه الموت... ♡♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن