في حماية الفهد"سيلين"

البارت الحادي والعشرون

« في حماية الفهد »

بقلم ريماس الأحمد
༺༺༻༻

البارت الحادي والعشرون

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

سيلين "

طلعت عليهن وكان عم بيطااالع موس من جيب سترته انا رجعت لورا بخووف وذعر و سمية جفلت من المنظر وصااااحت بصوووت عااالي

_فهددددددددددد......!!!!

شفتن كملو مشي وانا رجعت لورا ومسكت بالبشت يلي لابسه فهد وقع دغري عالأرض لانو كان بس عكتافهة ولطشت بالحيط يلي وراي وحاطة إيدي على قلبي وبإيدي ماسكة البشت، من لما حس فهد علي لما مسكت فيه اجى عليي ومسكني فكرني دخت والتفت لسمية
حكى بعصبية و صوته واطي وصاكك على سنانه

_شبببيي!!! عليش زگحتي هيچ ما تگولللين احنا بالمول والعاااالم هني چثيرررة، خللاص داااخت گليلي مابي حاجة تعيطين هيشذ

_سمية: فهددد ااني معيطت لجلهااااا، جان بي رجال لمن صار يمنا طالع خنجر من سترته وأشر بيه على سيلين

_التفت علي وحكى: تعررررفييينه منووووو؟؟؟؟!!!

ترددت خبره ولا لاء كنت بس طلع بعيونه وما عاد اعرف شو بدي احكي، فلت من ايدي البشت طلع عليه فهد بطرف عينه وتركني ونزل للأرض اخده ورتبته وحمله بإيده وحكى

_منو هاذ تعرفينووو

_لا رد

_جواهر: فهدد شبيك اهدى شوية

_ هينة لا تحجي... يلا چداامي عالسيارة

تركني واجت سمية علي طبطبت على كتفي وحكت

_ لا تزعلين منه يكون انقهر وخاف عليچ، يلا گدچ

لي ما حكيتلووو،والله حسيت لساني تقل وما عرفت بشو بدي اتصررررف ازا قلتلو هنن شو مل مرة رح تكون صدفة والله شي ما بيتصدق وخايفة اخبي عليه وابتلي
مشينا للسيارة وفهد ورانا طلعت انا وسمية لورا وماما بالصدر، كان عم بيحط الأغراض يلي اشتريناهن من ورا ودخل عالسيارة وسكر الباب بعصبية و اخد منديل مسح وجهه ومشي وبالطريق حكى

_سيلين دحگي علية شغلة الويلاد الصغار والدرااما عووفيهاااا الله يررحممم أهللللچ، اني جااي أسألنچ سؤااال عليش ما تجااااوبين عليه شنو اني جاهل گدااامچ بكيفچ ترددين علية، الحين اني جاي انتظر جوابچ لان محكرر السؤال، يلااااا رددي

_ كريس ومايكل

دغري ضرب بريك وكلنا جفلنا، اندار علي بجسمه وحكى

_عليش ما حجيتي من البداااية

_ لا رد

_ استغفر الله العظييييم....

_خفت

_من منووو

_منك

ضحك ضحكة وهو معصب يعني عم يستهزء