أخيرًا ، بعد سنوات من القتال يصل مونكي دي لوفي الى رافتيل و يصبح ملك القراصنة
لكنه فقد الكثير للوصول إلى هنا ، كل رفاقه ماتوا ، ورأى سابو يموت أمامه تمامًا كما فعل آيس.
بينما كان يتذكر كل من رافقوه ... فجأة أحاط به الظلام ، سمع صوتًا ... صوتًا دافئ...
قال رايلي : " حتى لو لم تتدخل مع قراصنة اللحية البيضاء ، فإنك لا تزال ستقاتل المارينز هناك وسوف يوقفك الأدميرالات " .
بدأ لوفي : " كما قلت من قبل "
لوفي : " أنت تقلل من تقديري كثيرًا "
حدق رايلي في لوفي عن كثب
لقد بدا وكأنه مراهق عادي ، ليس لديه سمات خاصة باستثناء الندبة الموجودة أسفل عينه .
نظر لوفي إليه مباشرة ، ثم شعر به .
هالة قوية ، أقوى بكثير من أي شخص قابله من قبل ، أقوى حتى , يجرؤ على قولها ، أقوى من هالة روجر .
يمكنه الآن أن يرى عينيه بوضوح شديد ، فقد بدوا أكبر بكثير مما ينبغي أن يكون عليه الصبي ، فهم يخفون الكثير من الألم ،
والكثير من المعرفة ، والكثير من الحزن ، والكثير من القوة .
لم يلاحظ رايلي حتى أنه تباعد وهو ينظر إلى عيني لوفي ويحاول اكتشاف الغموض الذي كانت عيناه حتى شعر بنكزة على ذراعه
سأل لوفي : " رجل عجوز ؟ "
لوفي : " أنت بخير ؟ "
رمش رايلي عدة مرات
قال رايلي : " نعم ، أنا بخير"
رايلي : " أنا متأكد أنك لغز مونكي دي لوفي "
لوفي : " شيشيشي! أنا متأكد من أنك سوف تكتشف ألغازي قريبًا بما يكفي يا رجل عجوز ! " قال لوفي عندما بدأ يمشي .
قال رايلي : " أتمنى لك التوفيق في إنقاذ أخيك " .
---------------------------
كان لوفي على متن سفينة بحرية مسروقة في طريقه إلى إمبل داون .
على الرغم من أنه كان يعرف شيئًا ما ، أنه كان يعلم أن آيس لم يعد موجودًا في إمبل داون بعد الآن ، أنه كان يعلم أن شقيقه كان بالفعل على متن سفينة بحرية تبحر إلى مارين فورد . فلماذا كان لا يزال يبحر نحو إمبل داون ؟
بسيط
كان جيمبي لا يزال هناك ، وكان بحاجة إلى إنقاذ أمير الحرب السابق ورجل الدفة لقراصنة قبعة القش .
عندما ظهر السجن ، قفز من السفينة واستخدم Geppo للتحليق فوقها .
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
استغرق الأمر بعض الوقت ولكن في النهاية هرب لوفي من إمبل داون .
ركض حول السجن لفترة طويلة وتسبب في ضجة في كل مستوى من السجن .
في الوقت الحالي ، كان على متن سفينة أخرى سرقها مع بعض السجناء الذين فروا ، وبعضهم ، إيفانكوف ، و كروكودايل ، وجيمبي بالطبع .
نظر لوفي إلى البحر ، وبالكاد كان يرى بقعة في الأمام وهي مارين فورد
فكر لوفي : ' أخيرًا هنا ، أليس كذلك ؟ '
' أنت لن تموت هذه المرة ، آيس '
' ليس هذه المرة ، ولا أبدًا ما دمت لا أزال على قيد الحياة '
' لن أفقدك مرة أخرى '
' لن أفقدك مرة أخرى أبدًا' أمسك لوفي بعض الدموع ، و لم يستطع البكاء الآن .
' انتظرني ، آيس ! '
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
يتبع . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
