"الانسه ايرن بسبب حالتها الجسدية التى لم تكن متجهزه للعميله قد تستغرق ثلاث اسابيع او شهر الى ان تتحرك الى ان تتحرك كما كانت"
ردف ليخرج ورقه من التى يصف بها الدواء لمرضاه يردف وهوه يكتب.
"هذه بعض الفيتامينات والمقويات والمسكنات لانها ستشعر بالم فظيع بجسدها وخاصه ظهرها واوراكها ويجب ان يتم الاعتناء بطعامها والادويه ايضا المسكنات عندما يحتاج لها الموقف اى عندما تشعر بالالم بجسدها "
لينتهى من كتابه الدواء ليمد له الورقه والاخر يستمع له وصامت لياخذ الورقه وينبس.
"اليانا كيف حالتها، حالتها مستقره اليس صحيح "
"اجل مستقره كما ان الانسه اليانا لديها عزيمه واصرار قويان فى ان تتحرك وليست من نوع المرضى الذى يستسلم لمرضه ستتعافى بسرعه "
همهم الاخر ليخرج واتجه لغرفه العناية المركزه لانها تحت المراقبه لاربع وعشرين ساعه اما اليانا مثلها وبغرفه اخرى ليجلس على الكرسى بهدواء ورزانه ناصب جسده المفتول ليرفع يده يضعها على شعرها يمسد على رأسها وهوه ينظر لها وشارد بها.
لتقع عينيه على شفتيها المنتفختين والصغيرتان لتتحرك يده ويضع ابهامه عليهم ليمسد شفتها السفليه وهوه يتذكر كم من مره لعنته بهم ليقرصها متناسى نفسه وانها فاقده الوعى ملمسهم الطرى تحت ابهامه اثاره لينحنى عليها وقبل برقه شديده جانب شفتيها وكأنها شئ سيكسر ان لم يكن رقيق معه.
دخلت الممرضه تنظر بالاجهزه التى محاوطاها والمحلول وخرجت بعدها برغم دخولها لم تخرجه من تامله لها فاق بعد فتره لينهض مرتب شتاته الذى تناثر حوله من الذى تفعله به ورجولته فقط من مجرد تاملها ليخرج بعدما غطاها جيدا واغلق الباب خلفه.
اتجه بخطوات ثابته امام غرفه اليانا هوه لا يريد ان يدخل لانه رأى من الزجاج ان والده ووالدته معها ولا يريد خوض اى نقاش مع والده الان كان سينعدل ولكن فجأة شعر بأيادى حاوطته من الخلف ليسمع صوت تلك ليردف.
"جيانا ابعدي يداكى"
لم يتلقى منها اى استجابته ليتنهد بضيق ليسمع صوتها بعد دقائق تردف وهى تضع رأسها على ظهره.
"مبارك لك على نجاح عمليه اليانا هذا ما كنت تحلم به وتريده حبيبى"
همهم لها وامسك معصميها بين يديه الذين يحاوطان خصره ليبعدهما وانعدل لها بنظرات بارده خاليه من اى شئ عكس نظراتها له رادف.
أنت تقرأ
𝐈𝐈𝐒𝐓𝐈𝐆𝐇𝐋𝐀𝐋 - ||إسِـتٌـغُلَأّلَ||
Romantik[•𝐒 𝐄 𝐗 𝐔 𝐀 𝐋 𝐂 𝐎 𝐍 𝐓 𝐄 𝐍 𝐓•] _بين ليلةً وضُحاها صرت سَجينه لديه. _ومن اجل حَاجتى للمال جعلنى اوقع على عقده اللعين. _ولكن حتى وان احببتُه، واحببَت لمساته، قُبُلاته ،مُداعباته لى، لن اغفر له عن ما اخفى عنى. _حتى وان كان هذا الجَسد راضخ...