➪𝐏𝐀𝐑𝐓 2

4.2K 144 41
                                    


ليدخل الاخر وهى تنظر له وهى غاضبه هى لا تطيقه  لتنظر له عبر المرأه  وتنظر ناحيته وهوه يتقدم بجسده ناحيتها ليمسك خصرها وعدلها اليه وقبض على خصرها اصبح صدرها ملازق لصدره فرق الطول ليس بكبير بينهم وليسا بنفس الطول ويشد على خصرها ليردف بهدوء وهو ينظر لعينيها.

"لا احب الانتظار الطعام موضوع من دقائق وانت لكِ 45 دقيقه بالحمام اكنتى تضاجعين بكل هذا"

نظرت له بصدمه ووجها احمر جدا وغير وضعهم وقربها هذا الذى لا يعجبها وتضع يديها على صدره لتحاول ابعاده ولكن دون جدوى.

"ابتعد عنى لا تقترب هكذا ايها المخنث"

كانت تنظر له وتتفوه وهى تبعد به وملامحها اصبحت مجعده من كثره ابعاده ولكن لا فائده ليتركها ماسك يدها دون اى كلمه ليجرها خلفه وهى تحاول مواكبه خطواته الكبيره تلك.

"اللعنه عليك تمهل"

شعرت بيدها تدهس بيده لتأن بالم وهى تنظر لظهره.

ها هما يجلسها على المائده هى تأكل بشراهه وهوه يأكل على مهله وينظر لها من حين الى اخر ليردف بهدوء وهوه يأكل.

"اختك ستفعل العمليه فى الساعه العاشره والنصف"

انهى حديثه لتنظر هى له وعقدت حاجبها لما والدتها لم تخبرها حتى لتردف وهى تبلع ما بفمها.

"كيف علمت اتراقبهما"

ابتسم ليأكل دون الرد عليها وهى نهضت وصعدت الى الاعلى لتمسك هاتفها متصله على والدتها التى لم تتعب نفسها باخبارها حتى.

"امى كيف حالكم هل لينا بخير "

"اجل ستقوم بالعمليه ف الساعه العاشره دلم ارد الاتصال كى لا اشغلك عن عملك ساذهب لارى شى الى اللقاء"

ردفت بسرعه غالقه بوجها لتنظر بستغراب لما فعلت هذا ولكن ربما هناك شى عليها فعله لتنزل الى الطاوله مجددا وجدته لايزال جالس وهى لوت شفتها بسخريه.

"كلما اسرعتى بتوقيع الاوراق كان افضل وحركات الاطفال التى تفعليها بوجهك ان تكررت سأشوهه"

استعجبت كيف رأها وهو ينظر امامه لتهمهم رادفه وهى تبلع ريقها اصبحت تخاف منه هى من الاساس تخاف من ظلها فكيف لشخص مثله هالته الرجوليه وحدها تجعل جسدها يقشعر.

"بعدما تشترى لعائلتى منزل و.."

قاطعها رامى لها كتيب لتمسكه بسرعه وتنظر به ،يوجد اشكال منازل لا بل قصور عديده قصور متوسطه الحجم واخرى كبيره لتفهم ان عليها الاختيار بعدما قلبت قليل ردفت وهى تأشر على احدهم.

𝐈𝐈𝐒𝐓𝐈𝐆𝐇𝐋𝐀𝐋 - ||إسِـتٌـغُلَأّلَ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن