➪𝐏𝐀𝐑𝐓 11

4.6K 102 52
                                    

كان لحم مؤخرتها المضغوط على معدته شهي لا يستطع التفكير بجيانا او بالمقارنه ملامحها ومفاتنها مشوشة يذكر انه لم يكن يسمح لها بالمبادرة بلمسه كان يطحن جسدها اسفلة على الفراش حتى يملئها من سوائله وتكون غير قادرة على شي ليتركها ويغادر فوراً.

عاد من افكارة على صوت مثيرته ليردف باقتضاب.

"نكهة النعيم منبعها انوثتك بيبي، لا ليس مقرف انه شهي ومثير سينال انبهارك"

لتهمهم له لتمد يدها تفك ربطه بنطاله المنزلى القطنى هذا، كانت متوتره جدا قلبها سيخرج من مكانه انها المره الاولى التى تفعل هذه الاشياء هى حتى الان لا تتخيل انها ستضعه بفمها لتفك الربطه وتنظر للبنطال بخجل وتردد كلما كانت على وشك انزاله تخجل وتتوفق وهى تعرقت من كثره توترها وخجلها.

دلك مؤخرتها التي امام مرمى عينيه وردف حين شعر بتوترها.

"صغيرتي يمكنك فعلها فكري بلحظتنا الحميميه فحسب"

خدرت تماما من طريقه لمسه لمؤخرتها لتضع يديها على حافه السروال لتسحبه لاسفل وعندما رفع جزأه السفلى انزلته الى ركبتيه لتنظر له لما واقف لهذه الدرجه يالهى ردد بداخلها وهى تنظر له لتنظر للاخر للخلف من فوق كتفها.

"لما واقف هكذا أيؤلمك يجون؟! "

اجاب على سؤالها الاول  بينما يملئ عينيه من ملامحها الشهيه.

"لانه يريد الوصول للرحمك.."

اطلق تاوه منتشهي حين احاطت يديها به ليردف.

"اجل يؤلم ولكن متعته بين يديك تتفوق على كل شيئ"

"يالهى يجون يدى لا تقفل عليه انه اكبر منها "

ردفت وهى تضغط عليه بين يدها كى تقفل يدها عليه وهى تدقق النظر ولا تعرف ماذا تفعل.

"اخبرتك سابقا ان يدك صغيره، حركي يديكي عليه صعودا ونزولا ايرن"

ردف وهوا يمسك بمؤخرتها بكلتا يديه من الخلف ليصعد ببطء ومسك نهديها ليقبض عليه يملئ كفتيه بهما ليسا كبار الحجم ولكن مع هذا ينالا اعجابه كل شي بها يفتنه،

لتضع يدها الاخرى عليه وتحركهم صعودا ونزولا وهى تتأوه وابتلالها يذداد لتقترب منه بوجهها لاسفل وهى تغلق شفتيها لتضعهم على مقدمته وتمشيه يمينا ويسارا على شفتيها كما لو انها تضع احمر شفاه لتبتسم على نعومته وهى تحرك مقدمته على شفتيها ويديها يتحركان على طوله.

𝐈𝐈𝐒𝐓𝐈𝐆𝐇𝐋𝐀𝐋 - ||إسِـتٌـغُلَأّلَ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن