تفتح عينيها على حركات ناعمه على وجنتيها لتبتسم وتجد انه هوه يلعب بوجنتها بيدهه ويده الاخرى على زراعها وهى نظرت له لتبتسم.
"صباح الخير "
اشرقت ملامح وجهه ولمعت عينيه ليردف بنبره مبحوحه اثر استيقاظه منذ وقت قريب.
"صباح الجمال صغيرتي"
نزل على وجنتها يقبلها برقة نزولا لجوار شفتيها
كانت مغمضه تستمتع بقبلاته الدافئه تبعث بجسدها الدفئ بهذا الجو المثلج بالخارج.شعر بالسخونه بدات تدب بعروقة وهذا ليس وقته لا يعلم كيف تفقده سيطرته من مجرد نفس، كلمه، نظره، كل انش، وكل تفصيله تصدر منها تشعل بداخله الكثير، ابتعد عنها قليلا ليردف بصوته الاجش يحاول ان تكون نبرته متزنه.
"هيا لنستحم، اليوم اريد اصطحابك للخارج"
نظرت له ببتسامه واسعه لتردف بصوت متحمس.
"الى اين ،حقا سنخرج"
شعر باعماق قلبه بالرضا لحماسها وسعاده عينيها وملامحها وردف برجولية وهوا يضع يد اسفل كتفها واخرى أسفل افخاذها.
"حيثما تريد طفلتى"
نهض بها من على السرير متجه للحمام ،لتردف بسرعه وهى تحاوط عنقه بيدها.
" لنذهب للملاهى واريد الذهاب للمتنزه وايضا مارأيك ايضاً ان نذهب لرحله بالجبال بهذا الثلج ستكون رائعه اععع انا سعيده جدا"
فكر قليلا ليردف وقد راق له اخر اقتراح اكثر ولكن عكل حال سياخذها لكل الاماكن.
"سنذهب للجبال اولا"
طبع قبله على فمها مأكمل حديثه بتحذير وجديه.
"ولكن فلترتدي ملابس ثقيله"
"حاضر "
ردفت وهى تهز رأسها لاعلى ولاسفل وكأنها طفله يتفق معها والدها على شى وهى مبتسمه بسعه لم تخرج من المنزل لتنزه او زياره مكان من خمسه سنوات ولهذا هى سعيده لهذه الدرجه تشعر وكأنها طير كان محبوس بقفصه وحرر منه اخيراً.
تحمما وقد نزع منها السدادة وها هوا ينتظرها بعد ان ارتدى بنطال جينز اسود وفوقه تيشرت ابيض اللون وفوقهم جاكيت جلد كلاسيكي اسود ذو جيوب واسحبه كثيره وكوتشي رفع خصلااته لاعلى ليهتف.
أنت تقرأ
𝐈𝐈𝐒𝐓𝐈𝐆𝐇𝐋𝐀𝐋 - ||إسِـتٌـغُلَأّلَ||
Romantik[•𝐒 𝐄 𝐗 𝐔 𝐀 𝐋 𝐂 𝐎 𝐍 𝐓 𝐄 𝐍 𝐓•] _بين ليلةً وضُحاها صرت سَجينه لديه. _ومن اجل حَاجتى للمال جعلنى اوقع على عقده اللعين. _ولكن حتى وان احببتُه، واحببَت لمساته، قُبُلاته ،مُداعباته لى، لن اغفر له عن ما اخفى عنى. _حتى وان كان هذا الجَسد راضخ...