نظرت اليانا لجونكوك بملامح غاضبه يعلمها الاخر جيدا ويعلم مصدرها لتردف بنبره خافته.
"خذها جونكوك لغرفتها، شكرا مجددا لكي"
نظر جونكوك لملامح اخته التي اعتلاها الحزن ونظرات العتاب توجهها له ليقبض بيديه حول دوافع المقعد ودفعه للخارج،دقائق وكان بغرفة ايرن ليوقف المقعد وحملها وسطحها عالسرير،وكان متجه للخروج.
"اذا سمحت "
نبستها بتوتر وخجل وهى تفرك بيديها لا تعلم اين تدفن وجهها من الطلب الذى ستقوله له الان ولكن لا حل لديها اخر.
وقف ولم ينعدل لها فوراً بل تنفس يحاول تجميع هدؤءه ثم انعدل اليها وردف بتساؤل.
"ماذا هناك؟"
تفرك بيديها تتذكر اخر مره اخذها بها الى الحمام لتردف.
"اريدك ان تطلب من احد الممارضات ان تاخذنى للحمام"
نظر إلي وجهها ليقترب منها وحملها بين بدبه رادف.
"انا هنا لاخذك."
ليدخل بها للحمام قدميه طوال فحركاته كبيره ،لتنفى برأسها بسرعه.
"لا لا ليس انت مجددا"
"اتمنى ان تتذكري محدث وانتي ثمله"
نبس بنبره خبيثه،لتنظر له بعدم فهم وتسال لتفرق بين يديها وهى تضع يد على كتفيه والاخرى من الامام على صدره لتردف.
"ماذا حدث"
"ساترك السؤال لك يصغيره تتذكرينه بمفردك"
ردف وهوا متقدم بها ناحية الحمام ليجلسها فوق قعدة الحمام ليمد يديه وسحب بنطالها وسروالها وعينيه وقعا ع تلك الزهره الورديه بين قدميها مما جعل ريقة جف، وعينيه ثبتا عليه.
لتنتفض بسرعه غطت عينيه بخجل.
"لا تنظر يوقح "
وضع يديه على يديها ولم يزحهم ليهتف بصوت اجش به بحه طفيفه.
"ليس ذنبي انما مبين قدميكي هوا الجذاب للنظر بحق الجحيم"
ردف متناسي حديثه السابق لها بان جسدها لا يشده لقد فقد كل ذره به حين وقع عينيه على انوثتها وهي منفتحه امامه هكذا وكأنها تدعوه للعزف عليها ومداعبتها.
أنت تقرأ
𝐈𝐈𝐒𝐓𝐈𝐆𝐇𝐋𝐀𝐋 - ||إسِـتٌـغُلَأّلَ||
Romance[•𝐒 𝐄 𝐗 𝐔 𝐀 𝐋 𝐂 𝐎 𝐍 𝐓 𝐄 𝐍 𝐓•] _بين ليلةً وضُحاها صرت سَجينه لديه. _ومن اجل حَاجتى للمال جعلنى اوقع على عقده اللعين. _ولكن حتى وان احببتُه، واحببَت لمساته، قُبُلاته ،مُداعباته لى، لن اغفر له عن ما اخفى عنى. _حتى وان كان هذا الجَسد راضخ...