دخل القصر و كانت سالي تجلس على الأريكة بملابس المنزل و التي تتكون من بنطال قطني قصير و تيشرت يظهر معدتها ناصعة البياض باللون الأسود الذي أظهر جمال لون بشرتها لتنظر له و هو يتقدم حتى وقف قربها
ديفيد: صباح الخير سيدتي
سالي: صباح الخير تفضل اجلس هل تناولت الفطور ؟
ديفيد : أجل
سالي : أتشرب القهوة ؟؟
ديفيد : نعم شكرا لك
أمرت الخدم باعداد القهوة
سالي : هل كل شئ بخير بمنزلك ؟
ديفيد : نعم شكرا لسؤالك .
سالي : حسنا سوف أريك القصر بعد شرب القهوة و أرشدك لغرفتك
ديفيد : حسنا
بعد انتهاء القهوة وقفت سالي و هو يتبعها لتريه المنزل
دخلت لغرفة ذات طابع غريب ليقف ديفيد مصدوما مما يرى الاضاءة اللتي تتحول من احمر الى أبيض و أزرق و الجدران السوداء المليئة بالادوات المتنوعة للتعذيب أسواط عصي حبال و سلاسل و غيرها الكثير
تحدثت سالي مقاطعة لصدمة الواقف بجانبها : هذه غرفة اللعب ستكون بحالة المتعة باللون الأزرق و بحالة العقاب باللون الأحمر و بحالة السجن باللون الابيض
أومأ ديفيد برأسه و لازالت الصدمة على محياه خرجت سالي ليتبعها بصمت وصلت لغرفتين متقابلتين لتشير لليمنى : هذه غرفتي و التي على اليسار غرفتك تستطيع الراحة الآن سنبدأ غدا صباحا عليك تحضير الفطار بالساعة السابعة تمام و لن يكون هناك خدم سيكون القصر فارغ من الجميع حتى لا تشعر بالاحراج .
ديفيد : حسنا .
سالي بحزم : حاضر هو ما اريد سماعه دائما .
ديفيد و رأسه منخفض و صوته يكاد يسمع : حاضر .
سالي باستفزاز : حاضر ماذا ؟
ديفيد بغرابة لهدوءه و تقبل اسلوبها الاستفزازي : حاضر سيدتي.
دخل لغرفته و اغلق الباب لينزلق ظهره على الباب و التوتر و القلق احتل ملامحه جلس أرضا و ضم ركبتيه لصدره " ما الذي اقحمت نفسي به قلبي يكاد ينفجر خوفا و لكن هناك شعور جميل ينمو داخلي لا اعلم ما هو أتمنى الاحتمال للنهاية " وقف بعد مدة ليدخل الحمام المرفق لغرفته استحم و بدل ملابسه لبيجامة رياضية و تمدد على السرير و غرق بالنوم
--------
عند سالي أمرت الخدم باعداد الغداء و جلست بالحديقة تقرأ روايتها و تسترخي كانت فرحة لأنها ستمارس طقوس ساديتها على رجل غير العاهرين الذين تجلبهم من الملاهي الليلية أبحرت ببحر ذكرياتها التي لا تطاق بماضيها و قد تغيرت ملامح وجهها للغضب .
فلاش باك
استيقظت الفتاة الصغيرة ذات ال١٢ عاما لتتجه لامها فهي تشعر بالعطش و تخاف النزول للمطبخ ليلا اقتربت بخطواتها الصغيرة لغرفة والديها لتسمع صرخات أمها تتعالى شيئا فشيئا كلما اقتربت لتسرع بخطاها خائفة و تفتح الباب على والديها صدمت بما رأته فكانت أمها عارية مربطة اليدين وراء ظهرها و قدميها متراصين بحبل معا و تتلوى تحت السوط اللذي ينهال به ابوها على جسدها تصرخ من الألم و هو يسبها بأبشع الكلمات
التفت لها والدها بنظره ليضرب أمها بقدمه لتلتف و تشاهد ابنتها تنظر لها بصدمة ليقول والدها باستهزاء :ها قد أتت ابنتك لتشهد على خضوعك ذليلة تحت قدماي . و دهس رأسها تحت قدمه ليوجه كلامه لسالي الصغيرة : تعالي يا عاهرتي الصغيرة لماذا أتيت
لتتكلم الصغيرة بخوف و تاتاه : ان انا أريد الماء
تعالت قهقهة أبيها ليقترب منها و سحبها لتجلس على الكرسي جلب لها كأس ماء لتشربه أخذه منها بعد انتهاءها ليأمرها بحدة : اجلسي و شاهدي أمك و هي تعاقب حتى لا تفتعلي الأخطاء فأنا لا أحبها .
جلست الصغيرة بارتجاف واضح بجسدها و دموع تنزل بصمت خوفا من والدها ليكمل هو طقوس لذته على جسد أمها المرهق من ضرب و حرق و تعذيب حتى اغمي عليها من خوفها
باك
مسحت دمعة سالت على خدها رغم ارادتها بقسوة لتهمس لنفسها " انت قوية الان لن يقترب منك مجددا لن يستطع رجل اذلالك من جديد ابدا و سوف تنتقمين من كل الرجال و يكونون تحت امرك انت سيدتهم جميعا و هو انتهى امره فليس له سلطة فلقد سحبتها من تحت قدماه انت المسيطرة الان " صعدت لغرفتها لتنعم ببعض الراحة حتى موعد الغداء .
استيقظت على طرق الباب و صوت الخادمة : الغداء جاهز سيدتي
سالي بصوت عميق أثر النوم : حسنا انا قادمة
قامت لتغسل وجهها و تتوجه لغرفة ديفيد دخلت بدون طرقه لتراه يغط في النوم اقتربت منه تتامل ملامحة الحادة شعره الأسود الناعم مبعثر على الوسادة جسده العضلي المقسم بعناية هزته بلطف و هي تنادي باسمه ليفتح عيناه سريعا ديفيد ببحة صوته الرجولية : ماذا هناك ؟
سالي بقهقهة على حاله المبعثر الخائف : هيا استيقظ الغداء جاهز
ديفيد بعدما سرح قليلا بتلك الضحكة التي يراها لأول مرة و ذلك الجمال من شعرها العسلي و عيونها المتلونة بكل حالة لها بين الأزرقو الأخضر: حسنا دقائق فقط
خرجت سالي لتنزل الى غرفة الطعام و توجه ديفيد للحمام غسل وجهه و نزل ليجد سالي تتراس الطاولة جلس بالكرسي بجانبها بعدما اشارت له بذلك و بدأوا بتناول الطعام بهدوء توجهو بعدها لغرفة المعيشة و شاهدو الافلام و بعد سهرة لطيفة و محادثات بسيطة صعدو للنوم
-------
استيقظ على صوت المنبه بالخامسة صباحا قام بروتينه اليومي و نزل ليعد الافطار ثم صعد ليطرق غرفة سالي سمع صوتها العميق ياذن له بالدخول فتح الباب ليقف امامها : الفطور جاهز سيدتي .
سالي : حسنا تستطيع الخروج .
نزل هو ينتظرها و بعد نصف ساعة نزلت لتجلس تقدم ليجلس بجانبها لكنها اوقفته بكلامها : قف مكانك ستتناول الافطار عند انتهائي .
وقف بمشاعره المختلطة ليرتب الصحون عند انتهاءها طلبت منه القهوة و سمحت له بتناول الطعام و توجهت لغرفة المعيشة انتهى من الأكل و حضر القهوة و تقدم منها ليضع القهوة على الطاولة الصغيرة امامها و يقف منتظرا امرها و لكن الصمت حل لدقائق لتكسره هي اخيرا : ستكون حيواني الاليف بينما اعمل بالمكتب اصعد للغرفة هناك ملابس لك ارتديها و اتبعني للمكتب و حين تصل اريدك على اربع و يمنع لك الكلام فقط أن تعوي او تموء سأجعلك تختار القطة او الكلب كحيوان لي عند الوجبة القادمة اريدك اسفل قدماي تأكل ما اقدمه لك و الان اصعد .
اوامأ لها برأسه فأوقفته بكلامها : بالكلمات خاضعي .
ديفيد: حاضر سيدتي .
ليصعد دخل غرفته ليجد اذان للراس و طوق للرقبة و بوكسر اسود يستر عضوه فقط فمؤخرته ظاهرة و قيود سوداء ذات فرو لليدين و القدمين ارتداهم و شعوره بالإذلال و الإهانة يزداد لينزل مرة أخرى ليفتح باب غرفة المكتب و ينزل على قدماه و يداه يمشي على أربع مقتربا منها لتظهر ابتسامة على وجه سالي لتشير له بالاقتراب منها ليتقدم حتى وصل لقدميها ربتت على رأسه بخفة لتقول : أحسنت عملا حيواني ابقى هادئا حتى انتهي ستبقى تحت قدماي .
أومأ برأسه
سالي بحزم : أين صوتك حيواني
ليقبض على يده بشدة و يصدر عواء صغير
سالي بهدوء مستفز : أحسنت جروي
بقي أرضا تتهاوى به كرامته للجحيم مرت ثلاث ساعات و ها هي تنتهي لتنحني له و تربط الطوق الذي على رقبته بسلسة تمسكها بيدها و تأمره باتباعها لتذهب لغرفة المعيشة و تجلس ليبقى هو قرب قدميها ربتت على رأسه قائلة : أحسنت جروي تستطيع النهوض اذهب و اعد الطعام
ديفيد : حاضر سيدتي
لينسحب بعدها للمطبخ
مر النهار لينسدل الليل عليهم و هو جالس على الأرض كجرو مطيع تحت قدمي سيدته
سالي : ما رأيك جروي ببعض المرح اذهب لغرفة الألعاب لنبدأ سهرتنا اجلس أرضا حتى آتيك
اطلق عواء صغير ليذهب بعدها دخل الغرفة بارتجافة جسده خوفا من القادم جلس أرضا يناظر الأدوات المعلقة بفكر عائم من القلق
بعد ربع ساعة من الانتظار المتعب دخلت سالي بملابس جلدية سوداء بنطال ضيق و سترة تظهر مقدمة صدرها بأكمام طويلة تظهر تضاريس جسدها بدقة منحوتة لتقف أمامه بكل شموخ انحنت لتصل لمستوى وجهه ترفعه بأصابعها الناعمة تنظر بعينيه القلقة لتقهقه على خوفه و تردف باستمتاع : اوووووه جروي خائف من القادم سأكون لطيفة معك لأنها مرتك الأولى لا تخف
جائت بكرسي يخلو من مقعده لتأمره بالجلوس عليه كانت مؤخرته تدخل بالحفرة الدائرية للكرسي لتربط يداه خلف ظهره و تحكم قدماه مع أقدام الكرسي و ثبتت ركبتاه بيدا الكرسي لتبقى منطقته الخاصة ظاهرة لا يغطيها سوا جلد لباسه الداخلي عند انتهاءها وقفت تدور حوله ترا تحفتها الفنية تقدمت منه و بيدها جهاز ذبذبات لتضعه على قضيبه من خلف الملابس و تثبته عليه ليبدأ بارسال ارتجاجات متصلة و تسري رعشة بجسده كاملا
سالي بأمر : ممنوع عليك أن تصدر أي صوت و إن خالفت أمري ستعاقب .
أومأ لها لتمسك بجهاز صغير بيضاوي تثبته بلاصق على حلمات صدره و تنتشر ذبذباته لتزيد من رعشة جسد المسكين المثبت بلا حراك بدأ ديفيد يشعر بالحرارة تنتشر بجسده و قضيبه المنتصب ثبتت كرة أخرى على فتحة مؤخرته لتزيد من حرارته أكثر وقفت خلفه لتلعق شحمة أذنه و تهمس له : أتشعر بلذة الخضوع جروي اللذيذ أعلم أنك أعذر و لم تخض علاقة من قبل سوف أجهزك جيدا قبل أخذ عذريتك صغيري .
اتسعت عيناه بصدمة لكلماتها " اللعنة ما الذي تهذي به هل ستولج شيئا بداخلي " قطعت أفكاره لتقول : سوف اثبت لك ذيلا جروي حتى تكتمل صورتك لتكون كلب جميل بذيل أسود .
ليصرخ بصدمته : أجننتي لم نتفق على ذلك
صفقت بيديها باستمتاع : أحسنت جروي تكلمت رغم أمري لذلك ستتلقى أول عقاب و نعم كان الاتفاق بتنفيذ أوامري كاملة و لأفعل ما أرغب به فانت عبد جنسي أيضا .
ابتلع ماء جوفه لينزل رأسه بانكسار صمتا ليتلقى الإهانة رغما عنه ولكن هناك شعور جميل يداعبه لا يعلم ما هو زادت من سرعة الذبذبات لتزداد ارتعاشة جسده امتدت يداها لتعتصر صدره و تتحسس جسده من الأعلى و انحنت لتلعق رقبته و تمتص شحمة أذنه هامسة : سأكمل المتعة اليوم و غدا ستتلقى عقابك صغيري .
فكت قيده من الكرسي ليغلق قدماه سريعا يحاول ابعاد الجهاز عن قضيبه و لكنه تلقى صفعة على يده و أمرته : لا تلمس شيئا و تمدد على بطنك فوق السرير صغيري .
نفذ أمرها بصمت لتقترب منه و تضغط الكرة اللتي على فتحته ليعض على شفتاه من الاثارة أبعدت الكرة من فتحته لتأمره : ارفع مؤخرتك و ارتجل على أربع يمكن اصدار أصوات و لكن ممنوع الكلام .
نفذ لتقترب بعد أن وضعت المزلق على كفوف اليدين الطبية التي ارتدتهم لتعبث بفتحته. جسد ديفيد انكمش على نفسه بضيق و اشتد ضيق فتحته من الخوف
سالي : ارخي أعصابك جروي حتى لا تتألم تنفس جيدا و استمتع .
لتدفع باصبعها الاوسط بفتحة مؤخرته ليصدر صوتا متالما منه بدأت بتحريك اصبعها دخولا و خروجا حتى استشعرت الراحة بجسده لتدخل اصبعا ثان و تعيد الكرة ثم الثالث حتى شعرت بتوسع فتحته أمسكت الذيل الذي يحتوي جزءا مخروطي الشكل لتملأه بالمزلق و تبدأ بدفعه لفتحته دخل بشق أنفس ديفيد و صرخ صرخة ضعيفة ليرتجف جسده حركته قليلا ثم استقامت لتقف و تأمره بالنزول أرضا أمسكت بسلسلة الطوق لتجعله يمشي على أربع خلفها تدور بأنحاء الغرفة يمشي بصعوبة لوجود الذيل حتى بدأ جسده بالتأقلم لذلك الوضع و خف الألم جلست على كرسي جلدي بمنتصف الغرفة ليبقى هو قرب قدميها ربتت على رأسه لتشجعة : أحسنت جروي كنت جيدا لذلك سوف أعطيك مكافئة .
مدت يدها له بهاتفه لتردف : تستطيع مكالمة والديك لتطمئن عليهم .
أخذ الهاتف منها بفرح ليكلمهم و قد نسي الوضع الذي هو به ليضغط زر الاتصال ليرد صوت أباه : كيف حالك بني
ديفيد : بخير أبي اطمأن كيف أمي الآن و كيف اخي و عملك .
الاب : لا تقلق جميعنا بخير و ندعو لك الرب انتبه لنفسك و لعملك .
ديفيد: حسنا أبي أوصل سلامي للجميع .
الاب : حسنا بني اهتم بنفسك مع السلامة .
ديفيد: مع السلامة أبي .
و بعد انتهاءه أخذت الهاتف منه لتقف ساحبة اياه وراءها خارجة ناحية غرفتها قائلة: سوف تنام بغرفتي على سرير أرضي كالحيوانات صغيري و لا تحاول نزع الذيل حتى لا يزداد عقابك و ممنوع عليك تخليص نفسك .
أصدر عواء ضعيف لتسحبه لسرير مستدير صغير الحجم بجانب سريرها الكبير
سالي : سوف تنام هنا لا تصدر ازعاجا و عند استيقاظك حضر الفطور و أيقظني و لا يجدر بي ذكر أنك ستوقظني ككلب جيد لسيدته لتتركه و تذهب للحمام لتبدل ملابسها لقميص نوم أحمرقصير يظهر بياض أفخاذها بحمالات رفيعة يظهر مقدمة صدرها الممتلئ و تخلد للنوم مستمتعه بما يحصل بينهما. أما هو كان ينظر لها سارحا بجمالها و متحسرا لانتصابه القائم لا يمكنه لمس نفسه خوفا من العقاب و بعد مدة قد ارهق من تفكيره كيف و اللعنة احب ما حصل رغم شعوره بالذل و الاهانة لكنه استمتع بسيطرتها عليه و بكل ما تفعله له لينام بعد مصارعة عنيفة داخله .
-------
أنت تقرأ
سيدتي
Fanfictionتحاول كسر كبرياءه و لكن انتهى الامر به يكسر جدران الحماية عن قلبها و يدخله سكنا . الرواية bdsm للبالغين فقط . 🔞🔞🔞🔞🔞🔞