طِوال شهرين أراقبها بصمت فأنا خائفٌ من الاقتراب وشديد التلهف لتعرف عليها، إنها جميلة الجميلات وحسناء الحسناوات، إلهي رحمتك
اليوم كنت أراقب صورها الجديدة لقد نشرتها لتوها كيف اغض البصر فأنها تسحبني إليها فقد أصبحت ساحلها
لقد كتبت قبلني مرتين يمكنني إن أقبلها إلى ما لا نهاية، لماذا في الأساس تريد قبلتين؟
ماذا تقصد لا تجربها في المنزل ؟ حسنًا سوف أخاطر وإراسالها لكن لا اعتقد ربعٍ في المليون إن ترد علي، لكن فعلت ما فعلت وهذا كان النتيجة
......
رأيكم 🧍 ؟
إلى ما يعلق افعص تيزة 🤝