_مكتملة_
من ٱجل إِخماد نار الفتنة و توقيف سفكِ الدماء بين العشِيرتين كان ثمنه تقديم الابن الٱصغر ِلعشيرة كِيم كقُربان للصلح و السلام...حيث يعقد قِران كل من ابن جيون الٱكبر و ابن كيم الٱصغر..
المسيطر "جيون"
ٱمبرغ
تنويه : الرواية مقتبسة من احداث واقع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ٰ
"بربكَ تايهيُونغ لا تشعرني وكأنني إقترفت جريمة"
تحدث جونغكوك بعبُوس لطبيب الذي يرفض الحديث رفقته!
"إلهي كفاكَ تدللاً ايها الطبيب المدلل"
عاد الضابط مجدداً يتذمر حين حصل على التجَاهل من قبل الطبيب الذي كان يمثل أنه يقرأُ كتابة رفقة كوبٍ من القهوة...
"لا يمكن فعل هذا فقط لأنني كنتُ احملها بحقك لقد كانت مريضة ماذا كان يجدُر بي ان أفعل؟"
تحدث جونغكوك بعدم تصديق من الآخر... في الحقيقة تايهيُونغ كان منزعجاً قليلا من رؤيته لزَوجه يحمل إمرأة ما بين آحضانه ولم تكن أي إمرأة لقد كانت زوجته الثانية رسمياً وامام الجميع
وفكرَة انه حملها هكذا تجعل يستاء...
"كفَى جونغكوك توقف أنتَ تصيبُني بالصُداع"
تذمر الطبيب بهدوء حين أبى الضابط التوقف عنِ الحدِيث بشَـأنِ ذلك
"كفَى!؟ حقا تاي؟ فكيف تكف الروحُ عن الروحِ والروحُ في الروحِي تقيم ؟ كيفَ تود مني ان اصمتَ وانتَ تقاطعني هكذا؟"
بعبُوس لطيف تسائل الضابط
حسناً تايهيونغ قوي لكن آمام عبوس زوجه هو ضعيف!
عبوس جونغكوك اللطيف هكذا كطفل صغير يعجز الطبيب عن تجاهله...
