_مكتملة_
من ٱجل إِخماد نار الفتنة و توقيف سفكِ الدماء بين العشِيرتين كان ثمنه تقديم الابن الٱصغر ِلعشيرة كِيم كقُربان للصلح و السلام...حيث يعقد قِران كل من ابن جيون الٱكبر و ابن كيم الٱصغر..
المسيطر "جيون"
ٱمبرغ
تنويه : الرواية مقتبسة من احداث واقع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ٰ
"مَاذا تقصد أبي؟"
تسائل جونغكوك بعدم فهم من كلماتِ والده
نظر السيد جيُون الى وجه الطبيب ثم اعاد عيناه الى وجه ابنه المنصدم
"ألم يخبرك؟ لقد أخبرني انه سيخبرك على طريقته الم تخبره تايهيونغ؟"
تسائل جيون بعدم فهم مم الطبيب ، حينها التفت الضابط بسرعة
ينظر لزوجه!
حينها سقطت الآقنعة! حينها فهم جونغكوك ان الطبيب بالفعل أخبره
هذا اليوم كان يوم
ودَاع؟
صدقت ايها الطبيب الحياة بالفعل قاسية و ليست مثل أمك تغضب منك ثم تنادِيك الى وجبة العشاء ، الحياة تتركُ تموتُ جوعاً!
"تَايهيُونغ؟"
وآآه من الآلم الذي اكتسى فؤاد رجل وقع في عشق بنيِ العينين...
حينها جونغكوك شعرَ بالخيانة؟ هل تخلى عنه في اول الطريق؟ هل قرر تركه في أول إمتحان لهم؟
حينها جونغكوك أرادَ الصراخ بالطبيب أراد إخباره..
لا سامحك الرّب ولا عفا عنك واذاقك الشعور نفسه بذات الشدة لا اقل و لا اكثر ولا دمت سالما وانا اقسم ولو بينك و بين الجنة مغفرتي والرب ما انا بغافر لك ، كيف يغفر له و هو من تخلى عنه من أول إختبار؟
"وقع جونغكوك، هيا وقع إبني "
تحدث السيد جيون يرغم بوضع نهاية لهذا الكابوس الذي يعيشه إبنه الأكبر!
