_مكتملة_
من ٱجل إِخماد نار الفتنة و توقيف سفكِ الدماء بين العشِيرتين كان ثمنه تقديم الابن الٱصغر ِلعشيرة كِيم كقُربان للصلح و السلام...حيث يعقد قِران كل من ابن جيون الٱكبر و ابن كيم الٱصغر..
المسيطر "جيون"
ٱمبرغ
تنويه : الرواية مقتبسة من احداث واقع...
"جديا؟ تضنني غبيا سيد ريكال منذ مجيئك الى هذا المنزل و أنت تعيش على أموالي العائلة، تزوجة عمتي الغبية حتى تستفيدَ من ثروتها؟ رغم ذلك نحن لم نتدخل لأنها حرة في حياتها في النهاية هي كبيرة و تعلم كل شيء ، حين أقحمت اولادك في أعمال عائلتنا كذلك التزمنا الصمت و قلنا لا بأس هم جزء من العائلة لكن سيد ريكال هل تجازينا بقتل فتاة ضيفة لدينا؟ وليست أي فتاة؟ إنما ابنتُ عم زوجي ! انت تعي أنك الأن سبب في اندلاع المشاكل مجددا بين العشيرتين؟ اتعلم ثمن فعلتك؟ اتعلم أنني الأن سأكون في وضع لا أحسد عليه هناك؟"
تسائل تاي بجدة!
هو يعلم ان ما ينتظره هناك ليس بالقليل بالطبع عشيرة جيون لن ترحمه من نظراتهم و من كلامهم حين ذهب الى هناك كان دائما يسمع هاهو شقيق المجرم ! و الأن؟ فعلة ريكال زادت الطِين بلّة فقط!
