_مكتملة_
من ٱجل إِخماد نار الفتنة و توقيف سفكِ الدماء بين العشِيرتين كان ثمنه تقديم الابن الٱصغر ِلعشيرة كِيم كقُربان للصلح و السلام...حيث يعقد قِران كل من ابن جيون الٱكبر و ابن كيم الٱصغر..
المسيطر "جيون"
ٱمبرغ
تنويه : الرواية مقتبسة من احداث واقع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ٰ
"طَلاَق ؟؟"
بستنكار تحدث جونغكوك يبتسم بعدم تصديق من كلام هاؤولاء العجائز!
"صوتك يا ولد!"
صرخ بهِ قائد احد العشائر بغضب من رفع الضابط لصوته!
"ماذا ؟ تطلبُ مني الصمت بينما أنت تخبرني ان اطلقي زوجي حقاً؟!"
تسائل جونغكوك بسخرية
"أنتم تحلمُون على جثي لن أنفصل عنه"
تحدث الضابط يشد على كل كلمة ينطق بها
"لما ؟ وليس وكأن بينكم أطفال ايها الضابط ، لا يجمعكم شيء ! حتى ان زواجكم لم يتمم السنة؟ "
بستنـكار تحدث أحد كبار الرؤساء بسخرية
"لا يهمكم ما يجمعنا لكنني لن أقوم بتطلِيقه لن أفعل أبداً"
تحدث جونغكوك بتحدي ينظر بسوداويتاه داخل عيون الرؤساء، ثم التفت ينظر الى تاي الذي كان صامتاً فقط يحاول استيعاب ما يتحدثون بهِ
"حياتنا أنا و هو ليست لعبة، ليس من حقكم ان تزوجون ثم تطلبون منّ الطلاق و كأننا دمى، حتى في المسرحيات لم نعد نرى هذا السيناريو الرخيص! اتقُو شرّي افضل لكم لا تجعلُوني أتمرد!"
تحدث الضابط كونه فقد جل عقله من تدخلهم في حياته!
"هذا ثمن العيش هنا ايها الضابط هذا ثمن كونك رئيسا لهذه العشيرة وثمن توفير حياة رغيدة لعشيرتك!"
تحدثت مجدداً احد الرجال
"حبا بالرب من أخبركم انني ارغب في كوني رئيساً لهذه العشيرة اللعينة من أخبركم انني ارغم في العيش هنا؟"
