فَـ كَيفَ سَنَلتـَقِي وَ نَحـنُ كـَ السـَّمَاءِ وَ الأَرض ، يـَومُ لقَـائَـنا سَتـَكُـونُ النِّـهَايَـه♡.
----------
كان اليوم غائم جُزئِيَّا
كانت الغيوم تحجب أشعه الشمس
كان المطر قد بدأ بالهطول من السادسه صباحًا
حتي توقف عن النزول في العاشرهقرر تايهيونغ عدم الذهاب الي العمل بذاك اليوم
ظل طيلة اليوم بالمنزل
لم يشأ ان ينزل ليواجهه و مصيره بالنهايه يكون الفشلعند مجيئ الحادية عشر مساءًا
قرر تايهيونغ النزول قليلا بأجواء ديسمبرالذي يفضلها..
------
كانت تقف امام المرآه تنظر و هي تضحك بهستيريه.
كانت و كأنها مهرج بالسيرك لا يريد شيءًا سوا الضحك
.
لو كان بإمكانها
لإنقسمت الي نصفين لتتخلص من ذاك الشيء الذي برئسها
و لكن لا يمكن
همُا شخص واحد
بنَفس الجـَسدْهل تُغادِر الروُح الجَــسَدْ؟
لالقد اعتادت أن تكون الشخص المنبوذ الهادئ
ولا أن يعرف أحد سرها هي تظن بأنها مجنونه؟
هي بالفعل كذلك و لكن مجنونه لأنها ظنت أنها لن تتحمل كل ذاك وحدها
بل تحملت و صمدت إلي نهاية ما بدأ
ليس لكل بدايه نهايه أحيانًا تكون النهايات معروفه.. و بعنوان تلك الروايه هل النهايه سعيد لصاحبه القناع؟
أم حزينه؟
أنت تقرأ
"أَحْبَبْتْ مَتَّهَمَه"[]
Aventura"قِيُودِي لَنْ تَزُول" "اُحْبگْ" _مَاذٓا لوْ غادَرتِ قبلْ فَوٓاتْ الأَوانْ؟_ -أنتِ الأمْس و اليَومْ و الغَدْ-♡(