Part 15 أحببتك رغمًا عني

1.8K 111 24
                                    

سلام🙋🏻
معليش تأخرت >< وترا راح يكون آخر بارت أنزله
خلاص جت الإختبارات💔 وإن شاء الله أوعدكم بالبارتات المحمسة ف الإجازة إن شاء الله^^
والي يسوون فوت ولا يعلقون ياخي علقوا يعني أنا أكتب لمين حفزوني ع الأقل😢
لو بكلمة بس خلوني أعرف أن فيه ناس يتابعون روايتي><
يله ما أطول^^
**قراءة ممتعة**
___________________________________________________
سولي"تحادث نفسها": ماذا يحصل؟!هل!؟هل!؟هل مينهو الآن يقوم ب!؟ب بتقبيلي!؟؟

إبتعد مينهو عن سولي وسولي لازالت تحت تأثير الصدمة..

سولي"بتلعثم": ححسنًا...سيدي...أنا..سووف..أسبقك إلى السيارة..
ركبت سولي السيارة وتنظر لنفسها وتمسك بشفاهها ..
سولي: هل هذا معقول!؟هل أنا أحلم أم ماذا!؟هل ماحدث منذ وهلة حقيقة أم مازلت أحلم!؟
"ظلت تقرص نفسها": لابد من أنه حلم هههه نعم حلم

عند مينهو...
مينهو: آشششش مالذي فعلته!؟يإلهي الآن ماذا أقول لها!؟أعترف لم أستطع التحكم بعواطفي!!لقد كانت شفاهها الوردية...آهههه مالذي أقوله آشششش...علي أن أنسى ذلك...
توجه مينهو إلى السيارة ووجد سولي في الداخل..
وكانت سولي تتحاشى النظر له..

سولي"تحادث نفسها": آششش لقد ركب السيارة مالذي علي قوله!؟آششش

في الطريق كان الصمت سيد الموقف وكان كل واحد منهم ينظر للآخر..إلى أن كسر ذلك الصمت مينهو عندما قال..
مينهو: صحيح غدًا سوف نسافر سوف أمرك في منزلك...الطائرة ستقلع الساعة 9:00 صباحًا
أريدك بأن تكوني جاهزة في الساعة 8:00 حسنًا!؟

سولي لم تتكلم فقط أومأت برأسها له...

مينهو"يحادث نفسه": ماهذا!؟ هل قررت عدم الحديث معي أم ماذا!؟

وصلوا للشركة ومجرد أن توقفت السيارة نزلت سولي بسرعة وتوجهت لمكتبها بسرعة وهي تلهث..
سولي: آششش كلما نظرت لوجهه أتذكر ما حدث"ظلت تضرب رأسها" أيتها الغبية أيتها الغبية لماذا لم تبتعدي عنه لماذا لم تدفعيه؟!آششش هل يعجبني ذلك لتلك الدرجة!؟آشششش مالذي أقوله!؟

بينما سولي تضرب نفسها دخل مينهو عليها تلاقت أعينهما لوهلة ثم أخذت أوراق وتظاهرت بأنها مشغولة...لمح مينهو أن إحدى الأوراق مقلوبة..
مينهو"بهمس": ماهذا هل تتظاهر بأنها تعمل!؟
ضحك بخفة على تصرفها الطفولي واقترب منها وأخذ الورقة المقلوبة وقلبها وأعادها إليها وقال
مينهو: يبدو وبأنك تعملين بجهد!؟
ثم رحل وتركها..

سولي"تحادث نفسها": ماهذا هل يسخر مني الآن!؟

إنتهى الدوام ورجعت سولي للمنزل وهي لازالت تذكر ماحصل...رأتها كريستال..
كريستال: ياااا مابك

سولي: يا أوني أرجوك أقرصيني!؟

كريستال"بتعجب": ماذا"ثم قرصتها"

سولي"بإستيعاب": إذًا أنا لا أحلم!؟

كريستال: نعم أنتي لا تحلمين...فقط أوقفي حماقتك وأخبريني ما بك!؟

LOVED YOU AGAINST MY WILL أحببتك رغمًا عنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن