لا تنسوا ترك تعليقاتكم الحُلوة بين ثنايا الفقرات فضلا مع فوت أسفلًا ✨️💞
•
•
•
أي أخطاء املائية أبلغوني عنها.
•
•
•
•
•
•
•
•
•تنفستُ ببطئ ثم ناظرتُ صديقه الذي يحوي بين يديهِ ابرة.
-"فلننتهي من هذا سريعا أرجوك!"خاطبته ليومئ غارسا الابرة في ذراعي...
أكره الحياة لأنها لم تعطيني فرصة أخرى للعيش.
فرصة أخرى لأحب.
فرصة أخرى لأنجب.لقد كانت عيناي تنخفضان بتعب.
وقف أمامي رجل جديد، حاولتُ التعرف عليه لكن رؤيتي مشوشة، بدأت أنفاسي تثقل ونبضات قلبي تثقل...أهذه اللحظات الأخيرة؟
أجل انها هي.---
لقد كان من المُرعبِ فقدانها، حينما سمِعتُ هارا تصرخ بين أروقة المشفى تبحث عن زوجتي فالين.
حالما رأتني أمسكت ياقتي بقوة تناظرنِي بحدة وبمقت مشع.!
-"أيها العاهر المسخ أين فالين!
تكلم أين هي!"صرخت بي بقوة مع شدي بشكل أقوى حيث موضع يديها.
ارتجف بؤبؤ عيني بخوف...-"ما الذي تقصدينه؟ كيف أين فالين؟"
أمسكَ شخصّ ما يديها مبعدًا إياها عني، ثم أرجعها للخلف وتكلم بوجه يقشعر بالبرود.
-"يفضل لكَ سيد جون إرجاع فالين إن كان لكَ يد في اختفاءِها، وإلا صدقني...
لن أرحمك!"يهددني؟!
يهددني بماذا!
هل يظن أني خائف؟
خائف منه؟
اللعنة أنا خائف على فالين، هل غادرت وتركتني؟!لا يمكنها فعل ذلك بي...
لقد كنتُ أنوي مُصالحتها.بعض الشكولاته و الكثير من الكلام الحُلو هو كان دائما ما يرجعها لي.
لا يمكنها مغادرتي الآن...لا أسمحُ لها بذلك.!
استقمتُ أناظرهم بجزع ثم خرجتُ راكضا...فالين، فالين، فالين، أين أنتِ!
لا يمكنكِ تركي هكذا وفقط، لا يمكنكِ فعل ذلك بي حتى!توجهت نحو مرأب السيارات أين سأجد خاصتي.
دخلتها بهمجية مُرجعا خصلات شعري التي هربت من صديقاتها على وجهي.
يداي ترتعشان بقوة لأنني فقط لا أستطيع التوقف عن فالين.فالين مُخدراتي.
ولا يمكنني التوقف عن تعاطيها بعد أن صرتُ مدمن.أرجوكِ فالين كونِي بخير..
أرجوكِ أدرِكُ مدى الألم النفسي الذي عشتيه... لذا أنا خائف...ألَمٌ كَذَاكَ لن يَسْهُلَ التخلص منه ببساطة وكشخص يسكنه فأنتِ فقط ستحاولين التخلص منه.
أنت تقرأ
وَهمُ العُقم || جُون جونغكوك.
Fanfic- حِينَ تَكْتَشِفِينَ أَنَّ كُلَّ مَرَارَةٍ ذِقْتِيهَا، كِذْبَة! عِنْدَمَا تُقَدِّسُ مجْتَمَعَاتُنَا الاِنْجَابَ بِشَكْلٍ جُنُونِيّ بَيْنَمَا يُنْسَى أَنَّ لِلعَقِيم مَشَاعِر وَأَحَاسِيسَ تَحْتَوِيه، فَيَقُوم بِدَعْسِه وَرَمْيِه كَشخْصٍ أوْ رُبَّما...