اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مر الوقت ببطء وكنت اريد ان ينتهي دوام المدرسة لآخذ سندريلا خاصتي لركوب الخيل. شعرت بالضجر والملل وكرهت المدرسة وقتها لكنتي صبرت على ذلك فالوقت سيمضي وسآخذها لركوب الخيل. اسيا كنت اشعر بنفاذ صبره فقد كان ينفخ كثيرا ويلعن الوقت. كنت اضحك على غضبه ونفاذ صبره لكنني كنت سعيدة لانه يتوق ان يكون معي ويقضي وقته معي دوروك اوه اخيرا صرخت وامسكت يد سندريلا خاصتي وركضنا الى سيارتي بسرعة وتوجهنا الى نادي الخيل وانا متحمس بأن اضعها امامي على الخيل وانطلق بها بأقصى سرعة. اسيا سحبني من يدي واسرعنا الى سيارته وقاد كالمجنون اجل كالمجنون كان سعيدا متحمسا ولم اراه هكذا ابدا لكن هذا راق لي كثيرا وتمنيت ان نصل الى نادي الخيل بسرعة وهذا ما حصل. دوروك وصلنا الى النادي واخذت اميرتي لترتدي ملابس الفارسة وارتديت انا ايضا. خرحت سندريلا خاصتي وهي تلبس ثياب الفارسة وكانت تبدو فاتنة وجميلة ولم أتحمل اكثر فأمسكتها بقوة وطبعت قبلة قوية على شفاهها. اسيا كان وسيما وفاتنا بملابس الفارس وكأنه فارس من عالم القصص والروايات. دق قلبي بسرعة وانا اراه ينظر الي بحب ويسرع نحوي ويطبع قبلة قوية على شفاهي احرقتها تماما وسببت لي الرعشة فقد كان بارعا في التقبيل ويجعلني ارغب بالمزيد واستسلم لقبلاته من دون اي مقاومة
دوروك كانت شفاهها اسيرة بين شفاهي اقبلهم بعشق بحب وبتلذذ، كنت اتفنن بتقبيلها فتارة اقبلها بقوة وتارة بلطف وانا اشعر بإرتعاشها بين ذراعي واحببت هذا بل راق لي اكثر فكنت اضغط بقوة على شفاهها لأمتلكهما وليكونا ملكي اجل ملكي فقط كما ستكون هي ملكي سندريلا خاصتي. اسيا خفت في البداية فقد كان حصانا ابيض وكبير وهذا ما ارعبني فعدت للوراء لكنني وجدت نفسي بين ذراعيه وقد حملني ووضعني على صهوة الخيل دون ان يتردد لحظة واحدة فقد كان مصمما على أخذي في جولة رغم خوفي وترددي
دوروك شعرت بخوفها ولكن هذا لم يوقفني بل زادني اصرار قحملتها بين ذراعي ووضعتها على صهوة حصاني الابيض الكبير، ركبت خلفها وأحطتها بذراعي شعرت انها ترتجف من الخوف لكنني ازلت خصلات شعرها عن عنقها من الخلف واحرقت عنقها بقبلة حارة وقوية.
اسيا قبلني على عنقي بحرارة وارتعشت على أثر تلك القبلة لم أجرؤ على الالتفات للخلف لانني كنت مدركة انني سأضيع بسبب نظراته لي بل وايضا سيحرق شفاهي بقبلاته القوية والمسيطرة دوروك قبلت عنقها الجميل مرارا وتكرارا وراق لي ارتجافها فإقتربت من اذنها وهمست هل انت جاهزة سندريلا؟ لم تنظر إلي ولم ترد علي بل هزت رأسها بالايجاب فإبتسمت وانطلقت بها بأقصى سرعة نحو التلة لنكون احرارا لنكون سعداء ولنكون عشاق
نهاية البارت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.