بارت 2

942 15 29
                                    

في احد الصباح المنعش وبينما تستيقظ بطلتنا من النوم في احد البلدان المعروفة نعم انها كوريا فقد دهبت لزيارة والديها ولكن للأسف قد حان وقت الرجوع وانتهى وقت اجازتها فتحت الجميلة عينها بينما الستار يحجب ضوء الشمس
                            ام لينا
« يا إلاهي كم انت كسولة حقا كيف تنامين الى هذا الوقت لم يبقى الكثير وتقلع طيارتك»
                     لينا
«وانا ايضا لا أعرف كيف تحمل ابي كل هدا الصراخ على أية حال لقد استيقظت هل تتركيني اغير ملابسي؟»
غادرت ام لينا الغرفة بينما تحدق لينا بالساعة اكتشفت ان امها محقة لترتدي ملابسها وتضع مكياجها مسرعة فلم تأكل شيئا ودهب لتودع عائلتها والدموع على أعينهم ولكن هل تأثرت لينا؟ لا بالطبع فهي فتاة بقوة عشر رجال كما انها جريئة.
ذهبت لينا مسرعة لمطار راكبة سيارة فخمة مع سائقها،  لقد نسيت انا عائلة لينا من اغلى العائلات في كوريا ومعروفة جدا، وركبت لينا الطائرة،  بعد العديد من الساعات المتعبة فالطائرة،  توجه سائق الطائرة قائلا في مكبر الصوت ذاك هاقد وصلنا لبلدة الجمال جهزوا انفسكم للهبوط بعد عدة دقائق، اطلت لينا رأسها ﻤن النافذة وهي ترى جمال اسبانيا و اعشابها خضراء اللون

هاقد وصلنا لعاصمة الجمال،  فجأة تلقت لينا اتصالا من عمتها «مرحبا ابنة اخي،  اريد ان اخبرك اننا قد غيرنا البيت وهاهو العنوان *****» توجهت لينا لبيت عمتها الجديد لترى انه حي ليس به الكثير من المنازل كما ان هناك العديد من الفيلا ولمحت الجميلة فيلا ضخ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هاقد وصلنا لعاصمة الجمال،  فجأة تلقت لينا اتصالا من عمتها
«مرحبا ابنة اخي،  اريد ان اخبرك اننا قد غيرنا البيت وهاهو العنوان *****»
توجهت لينا لبيت عمتها الجديد لترى انه حي ليس به الكثير من المنازل كما ان هناك العديد من الفيلا ولمحت الجميلة فيلا ضخمة وفاخرة همهمت لينا قائلة في رأسها ايعقل انه بيت للاعب مثلا كفاك غباء يالينا كيف للاعب ان يسكن في هدا الحي الشبه منعدمٍ،  طرقت الباب لترى وجه عمتها ورجل عمتها مبتسمان دخلت ورحبوا بها وتوجعت لتضع اغراضها في غرفتها للتلقى اتصالا من الشركة (لينا تعمل في شركة لكرة القدم)  وهدا الاتصال قد يقلب حياتها
رئيس الشركة
«مرحبا يالينا انتي تعرفين انك من افضل العاملين في هذه الشركة فقررنا ان نجعلك مشرفة الفريق الوطني الاسباني»
قالت لينا وهي مصدومة ووجهها اصبح شاحب الوجه من كثر الصدمة أيعقل،  أيعقل ان اصبح انا المسؤولة عنهم هل انا فخيال قالت لينا
«يسرني هدا متى أبدأ؟»
قال الرئيس يمكنك البدأ بعد يومين واغلق المكالمة تاركا لينا في صدمتها واحلامها.


رايكم؟ لسا باقي مفاجأة ثانية فالبارت ثري. 
باااي

صدفة ام معجزة؟ ||? Coincidence or miracle حيث تعيش القصص. اكتشف الآن