تلك الفتاة التي من نعومة اظافرها تحلم بأن تكون فـي مجال كرة القدم.
فماذا يحدث عندما تقع في قلوب اشهر لاعبين برشلونه؟
وماذا سيحدث في حياتـها الان؟
حلمها الذي تحقـق، كان له دور في ايذائــها.
هلااا ياحلويين رمضان مبارك من زمان مو ناشرة بس عشان تعليقاتكم الحلوةةة رجعت+ادا عندكم افكار او شاركوني ياها لانو افكاري مخلصة بصراحة وبحاول اطلع فكرة 💟😾 _________يلا نبدا________ بيدري «لاتجبراني على الاختيار» جافي «نحن لانجبرك و لكن هدا فقط لايقاف النزاع» الينا «هل تعتقدان ماتفعلانه صحيح؟؟» اليكسا «نعم، هدا مايوجب فعله» لينا «لا بالتأكيد لن نحكم عليها ما ادا كانت سارقة بالاختيار يجب علينا ان نكون حريصين ونجد دليل» ديانا «واخيرا احد يفكر بعقلانية!!» جافي «اعتقد ان اليوم كان متعب من الافضل ان نعود للمنزل» لينا «بالفعل» بيدري «حسنا ادا سنلتقي غدا في المطعم في هدا الموقع *****» اليكسا «يابيدري هل يمكني البقاء لديك اليوم لان الطريق الى بيت طويل وانا متعبة» بيدري «ولكن...» اليكسا «شكرااا لك» بيدري «انتظري لم اكمل كلامي» اليكسا «هيا بسرعة لنركب السيارة» بيدري «اخخ كم هي متسرعة وسأبتلي بها اليوم ايضا» لينا «ليس شيء جديد عليها» ♡ بعد مدة ♡ عادت لينا الى البيت برفقة سائقها وبعد اخد حمام دافىء وفي طريقها الى غرفتها لاحظت من نافدة الصالون ان اليكسا و بيدري حتى الان عادوا الي المنزل لينا (بين نفسها) «يبدوا انهما قد تناولا العشاء خارجا، على اية حال سأدهب للنوم انه يوم شاق... ولدي عمل غدا»
مرت الساعات الساعة 1: لازالت لينا تقلب في هاتفها وتتصفح فيديوهات التيك توك بالاضافة الى التحقق من بريد الرسائل باستمرار يبدوا انها تبحث عن رسالة من اميرها
الساعة 2: دهبت لاحضار اكل و تشاهد مسلسلها الكوري المفضل
الساعة 3: مللت لينا من عدم قدرتها على النوم فدهبت للرسم لعله يفيدها وبقت على هدا الحال لمدة ساعتين الساعة 5: يا الهي يبدوا انني ختمت كل الرسمات يجب علي الدهاب للنوم حقا الان غرقت لينا في النوم بينما وصلها اتصال من رقم غريب على ساعة 9 لينا «من قد يكون لم يسبق لي ورايت هدا الرقم» لينا «مرحبا» مجهول «مرحبا» لينا «من؟» مجهول «انني حارس ملعب التدريبات اتصلت بكي لاخبركي انني وجدت هاتفا هنا اعتقد انه لواحد من اصدقائك» لينا «ولكن لمن قد يكون» مجهول «تعالي للتاكد» لينا «قبل هدا لماذا اتصلت بي بدل الاخرين» مجهول «لانك الوحيده التي ردت من بينهم ربما لانك الاقل شهرة» لينا «حسنا اغلق» ...«لم اعلم ان الحراس لئيمين ايضا، حسنا لاغير ملابسي وادهب لارى لمن هدا الهاتف ♡بعدما غيرت ملابسها♡ لينا «عمتي ساغادر» العمة «حسنا، ولكن الي اين؟» لينا «لدي بعض الاشغال اليوم» العمة «اوو حسنا ولكن لاتنسي ماطلبته منك» لينا «لن انسى، هيا الى اللقاء» ~للي يحبون صور عشان يتخيلون هادا اللوك اللي لبسته:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الساعة 10:30 لينا «مرحبا هل انت من اتصلت بي» مجهول «نعم انا هدا الهاتف» لينا «شكرا لك» مجهول « عفوا ساغادر الان وادا احتجتي شيئا ساكون في الجوار...» لينا «بالتأكيد» (تتفقد الهاتف) لينا « اوو يبدوا انه هاتف اليكسا دامه يحتوي على صورها كيف تتركه بدون قفل.... ادا لادهب لاتصل ببيدري من هاتفها لابد انها تبحث عنه ( تتصل عليه فال messenger) «اااا ماهده الرسائل!!!!»
