بارت 4

556 17 1
                                    

......تسريع الاحداث
بعد انتهاء الحفلة عادت لينا الى البيت التي كانت بدورها تخنقها مشاعر الخجل مما حدث ولكن لم تتوقف هنا فهي لا تعلم ماينتظرها في الصباح!
غيرت لينا ملابسها واستحمت و راحت في نومها،
استيقظت في الصباح على صوت هاتفها يرن تفاجئت من يرن على الساعة السادسة صباحا،  انها ايما: صباح الخير لينا
لينا
صباح الخير لكن مالذي يجعلك تتصلين بي الساعة 6!!
ايما:
أيعقل انك لم تري ماذا انزلت صفحة الفريق الاسباني
لينا:
لا،سوف ارى الآن
... بقيت لينا شاردة في هاتفها
كيف لصفحة تبلغ الملايين من المتابعيين والمشاهدات ان تنزل منشورا عني!!!!
إيما
لا اعلم لكن يجب علي الذهاب الآن
الى اللقاء
بينما بقيت لينا شاردة في هاتفها، الساعة 7 يا إلاهي يجب علي النهوض لدي الكثير من الاشياء للقيام بها ذهبت لتغير ملابسها وتمشط شعرها وتطمع كلبها
في ذالك الحين من الجهة الأخرى كان جافي كل هدا الوقت يفكر في لينا وموقفها بين الأمير الآخر كان يشعر بالقليل من الغيرة ولكنه لم يتأثر كثيرا فهو يملك حبيبة بالفعل، بينما كانت اليكسا بالفعل تكن بعضا من الحقد والكره من جهة لينا فهي لاحظت ان الانظار كانت عليها وخصوصا ان بيدري لم يرفع نظره عنها فتجهزت لتدهب مع بيدري لتشاهد التدريبات،
تجهزت لينا وتوجهت نحو الملعب...

صدفة ام معجزة؟ ||? Coincidence or miracle حيث تعيش القصص. اكتشف الآن