ليلة كانت كالحلم: part1

501 16 0
                                    

العلامة"...... "تدل على المحادثة بين الاشخاص الحاضرين، اذا مقدرتو تفرقو بين المتحدثين قولو لي عشان افهمكم..
/..../تدل على تفكير الشخصية في نفسها
(....) تدل على كيف كان يترف وقت الكلام


في صباح احدى ايام سبتمبر، استعدت كيم ليام بيو للذهاب الى عملها كل العادة،..
عمل صعب مرهق وذا منصب مناسب لها، يوم عادي، اعتادت عليه، لكن الفارق حدث في ذالك اليوم...

عادتا ماكانت تذهب لتشرب في ذالك اليوم، و تلوم نفسها، و تحقد عليه، قائلتا: ذالك الوغد و الحقير، الاحمق و الجبان وغيرها، بعدها تبدل الفاظ ها الى: انها اشتاقت اليه، وانه خطأها و ستتحمل المسؤولية من الان.

صادف ذالك اليوم وجود رأيسها، الذي كان يراقبها من بعيد ولم يرد التدخل،......
لكن بعد عدت دقائق جاء رجال ليزعجوها، لذا ازعجه الامر فحسب كان يعرف انه لادخل له فهذا لا كنه، سارع لأنقاذها.

كانت في حيرة من امرها، هل..... هذا هو.... ام لا، هل انا، احلم.

هما يجريان الان.......، وهي تعتقد انه هو........، عندما وجدا نفسهما قد نجيا، عانقته وبدأت تبكي بدون سبب
مين هيوك: ما الامر، لقد فقدنا هم لاتقلي
كيم ليام بيو: انا اسفة انه خطأ انا اسفة..
مين هيوك: لابأس...
~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•~•

عندما استيقظت صباحا،....
كانت اثار الكحول تألمها وصداع يزعجها، لاكن اكثر شيئ اخافها، ان هذا ليس ثقف بيتها
......

بدأت تعود لها ذاكرتها، لقد... كانت معى رئيسها، ما تلك الاشياء الغريبة التي قالتها و فعلتها، ياحصرتاه........
لكن... هل انا في منزله، وجدت نفسها مرتديتا ملابس اخرى غير ملابسها، مالذي حدث بحق الله، هل فعلت شيئ خطأ، او ربما سيئ ، لا.. التفكير في الامر المها...

عندما نهضت لتبحث عن احد في المنزل، وجدت خادمة المنزل في المطبخ، اعدت لها حساء لصداع الثمالة و افطار الصباح، و اخبرتها انها غسلت ملابسها، وحضرت لها ملابس جديدة للعمل، اجل لدي عمل كدت ان انسى، تناولت افطارها بسرعة، استحمت بعدها، ارتدت ملابسها، الان ذهبت الى العمل، كانت سيارتها مركونة امام المنزل، استغربت، لكن الوقت بات يشغلها....
وصلت الى شركتها، الجميع يلقي صباح الخير عليها، انا مزالت الرئيسة الفريق في النهاية، خبرت السنوات اتت بثمارها.

ذهبت مباشرتا الى مكتب رئيسها، وهي متوتر،
.... دقت الباب
مين هيوك: تفضل
كيم ليام بيو: سيدي...
مين هيوك: مالامر
تشجعت وقالت ها.......
كيم ليام بيو: الذي حدث بالامس لم يكن بأرادتي، انه يعتبر شيئ خاطئ، انا لم اكن واعية
مين هيوك: و مالذي حدث بالامس
كيم ليام بيو: انه..... ماذا عن ملابسي
مين هيوك: اه اااا.....، افهم الان، اتقصدين ماحدث بالامس، كانت ليلة متعبتا جدا......
كيم ليام بيو: انا.. لم اكن في وعي قلت لك.......
مين هيوك: ايتها الغبية، لم يحدث شيئ في الامس، غير انكي عكرتي احدى ايامي
كيم ليام بيو: ماذا عن ملابسي، لقد كنت ارتدي واحد اخرى
مين هيوك: لقد طلبت من الخادمة ان تبدلها لكي
كيم ليام بيو: حمدا لله
مين هيوك: مالذي كنتي تعتتقدينه...

دق الباب، خرجت ليام بيو لتتركهم يتحدثون عن العمل

استغرق منها بعض الوقت لتخرج من مكتبه، وهي في حيرة من امرها...
في وقت استراحة العمل ذهب الى المقهى مباشرة حيث المالكة تكون صديقتها.......
~•~
جانغ هانا سول: صديقة ليام بيو، رغم انها تعرفها من الجامعة فقط، الى انهما مقربان جدا، هي تنحدر من عائلة غنية، متزوجة من صحفي يدعى، كانغ جين وك، بسب انها حملت منه قبل زواجها.
"ايس اميركانو من فضلك، لا استطيع تصور هذا حتى..."
"مذا؟ يبدو ان شيئا ما حدث،مالذي حصل!"

اخبرتها بكل شئ من الصفر، ماعدا انها لاتذكر كيف وصلت الى هناك.
"اوه، عزيزتي يبدو ان هناك مدير طيب في المكان، ام انكي مميزة" قالت هانا سول ساخرتا
"اه، من فضلك لا تبدأي لا اعرف حتى كيف اقابله في العمل الان"
قالت في نفسها،/لا بأس لم يبدو عليه الغضب، لن اخاف من لقائه./
~•~•~
بعد كل هذا، طلب مديرها الذهاب الى مقهى معا، انها دعوة فحسب على حسابه، كان يراوده الفضول حيالها لكن لم يكن يستطيع سألها.....

في جهة ما، كان لي تاي هو، الرجل الوسيم، يعمل الان في مطعم اشتهر لوسامته، كان فقط متناسيا للأمر، لأنه يظن انه من الماضي، رغم انه كان جبانا حينها، لكنه لايريد من ذالك ان يصمد معه الى الابد.


لي تي هو: البطل الثاني، يعمل في مطعم مشهور كان من المفترض ان يذهب للدراسة للخارج، لكن حادث عرقله، ينحدر من عائلة غنية متواضعة.
~•~•~
"اه لقد عدت"
قال لي تي هو لي مين هيوك، اجل هما يسكننا معا، ويعرفان بعضهما من الطفولة، انتهى الامر بهما بالعيش معا،
"اجل لقد خرجت اليوم لشرب القهوة معى احد الموظفات"(قال مين هيوك)
" اوه انه تطور كبير! هل هي جميلة اريدك ان تعرفني بها"(قالها وهو متعجب)
"في احلامك"( قالها وعلى وجهه ابتسامة جانبية.)

بينما بطلتنا العزيزة منغمست معى نفسها، قالت، انها يجب عليها نسيانه لن يفيدها شيئ، اه، التفكير ارهقها، واحزنها، لذا فكرت بفعل هوايتها المفضلة، انها الرسم، ما ان بدات على حدة وهي سعيد، لانها لها مدة على ذالك، عندما انهت اللوحة رفعتها، لترى، الصدمة.....

.. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
. .
.
.
. فوت+كومينت+هذه البداية فحسب اتمنى .
. تطلعكم للقادم.... ♡
.
. .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ɢivє  υρ αвσυτ 18حيث تعيش القصص. اكتشف الآن