بسم الله الرحمن الرحيم....
.
.
.
.
فوت و كومنت لتشجيعي..
.
..
.
راح مين هيوك يبحث عن ليام في المكان وهو يصرخ بأسمها، بينما هي كان مغمى عليها في القبو،كانت تسمع صوته لكنه كان اشبه بالحلم...
وجدها اخيرا، سارع يركض لها فك قيدها حملها بسرعة وراح بيها الى الخارج، وصلت سيارة الاسعاف، كان قلقا فقد كان وجهها عليه اثر للدماء
"لن اسمح لذالك الوغد ان يكون حيا"
.لقد هرب المجرم بالفعل ولم تجده الشرطة.
.
.
استيقظت ليام بعد مدة وجدت نفسها على فراش كان رأسها يؤلمها ومربوط بلفافة ايضا وعلى فمها لاصقة جراح، نظرت على سريرها كانت يد شخص ماتمسكها..... انه مين هيوك الذي يمسك بيده الملفوفة بضمادة ويضع رأسه على السرير لابد انه نائم هذا ما فكرت فيه، لكن لما يده ملفوفة هل تأذ،
ثواني وقد استيقظ و وجدها مستيقظة ايضا نهض من مكانه
"انسة ليام هل انتي بخير"
هزة له رأسها بأنها كذالك ما أن فعلت حتى راح يحضنها وهي على سرير، رفعت يداها بهدوء على ظهره وكانت دموعها بالفعل قد انهمرت
"سيدي....."
ازاح نفسه قليلا وراءها انها تبكي
"لقد... كنت خائفة"
ما ان اكملت كلامها ذاد غضبه انه يريد القتل الان لكن لا يستطيع، عاد يعانقها بينما هي تبكي
"انا... اسف لأني لم اكن معكي حينها.... اسفة لأني لم احميكي حينها"
هزة هي رأسها بالنفي لكلامه،... فتح الباب بعدها بقوة لقد كانت تلك المتهورة هانا سول، ابتعد مين هيوك عن ليام ليتركهما مع بعضهما البعض
"عزيزتي هل اصابك شيئ هل انتي بخير"
كانت هذه كلمات هانا سول قبل ان يخرج مين هيوك.عندما خرج وجد محققا جالسان ينتظران ماأن رأياه يخرج وقفا
"سيدي هل استيقظت الضحية يجب علينا الان اخذ شاهدتها للأمساك بالمجرم "
وضع مين هيوك على كتف ذالك المحقق وكانت قبضته عنيفة وبنفس عنفها اجاب بتلك النبرة
" هل تظن ان وضعها سيسمح لها بالتحدث الان... "
كان قليلا ويفقد صوابه، ذالك الانسان الهادئ لم يعد كذالك بعد الان فقد لمس احد أجزاء قلبه العبث فقد يجبره على التعامل معى الوضع بطريقة اخرى، لذا لم يجد المحققان مايقولانه فذهبوا
دخل مين هيوك الغرفة تاليا
" منذ متى وانا نائمة"
كان ذالك سؤال ليام
"لمدة يومين"
وقد اجابتها هاناسول بالفعل، بينما اقترب مين هيوك من سريرها
"سأطلب تقرير خروجك لاحقا من المشفى"
ما أن قال ذالك انزلت ليام رأسها لابد ان المجرم مازال طليقا وهي الان اصبحت تخاف عبور حيها فقد وهو هناك، عرف مين هيوك بالفعل ما يجول في خاطرها
"لا تقلقي، ستذهبين معي.... الى منزلي"
رفعت هي رأسها تناظره بهدوء في عيونها البنيتان، وقفت هاناسول تضم يداها اليها
"اجل هذا خيار مناسب،... يجب عليك الذهاب معه... ولا تقلقي على التالي ستكونين بأمان معه وسنمسك بذالك الوغد قريبا".
.
.
دخلت ليام السيارة مع مين هيوك سيذهبان الى منزله تاليا، قالت هانا سول انها ستجمع هي اشياء ليام وتحضرها تاليا.
أنت تقرأ
ɢivє υρ αвσυτ 18
Romansaوبينما تنقطع انفاسهما في البرد،.. بعد ان تحدثا عن كل ما يخبأنه عن بعضهما البعض، ارتفعت علامات التعجب بينهما،..!!؟ هل كان يحبان بعضهما حقا؟ ام انها مجرد تهيوأت.؟...... عندما نعلق في زمن كنا نعتقد انه افضل وقت مر علينا ولكن حصل بعدها الكثير من الامور...