بسم الله الرحمن الرحيم.
..
.. فوت و كومنت لتشجيعي
.
.
فتحت باب المنزل وهي تساعد مين هيوك على المشي، كانت الاضواء مغلقة، اشعلت الضوءا بجانب الباب وكانت المفاجأة كان هناك العديد من البالونات على الارض والسطح وكأنها حفلت عيد ميلاد وكان هناك مكتوب على الحائط i'm sorry،/ماذا هل جهز كل هذا ليعتذر فقط/قالت في نفسها ذهب ووضعته على الاريكة، وكان على الطاولة كعكة مكتوب عليها اسف ايضا، احضرت غطاء وكأس ماء
"سيدي خذ اشرب هذا وسأدعك تنام، نظر الى وجهها ورأه مشوشة تماما، لكنه رأها فورا" ليام.... "قال ذالك والابتسامت على وجهه تشق محياه، لم يكن يفهم ماتقوله لكنه، فقط اقترب منها بوجه واغلق عيناه ثم قبلها..... لم تكن تصدق ماتراه ليام، ولكنها اغلقت عيناها ايضا بدون تفكير، انها قبلتها الاولى، فصلت تلك القبلة بعد ان سقط مين هيوك مغشيا عليه في النوم، وذالك فجأها اكثر، كيف يمكنه ان يقبلها وبعد ينام هكذا، هل هذه مزحة ولكنها نهضة مسرعتا، من مكانها وحملت تلك الكعكة الى الثلاجة وخرجة مسرعت من ما حصل.
اليوم التالي...
استيقظ مين هيوك ووجد نفسه في منزله على اريكته، نظر حوله،..... ماذالت تلك البالونات معلقة وكلمة اسف موجودة، فرك رأسه قليلا فهناك صداع يزعجه... وعل ذكر الصداع... مالذي حدث في الامس.......
نهض صارخ" مالذي فعلته في الامس.... "تذكر ذالك اخيرا تلك القبلة التي جرت بدون وعيه حتى، لقد كان يخطط للأعتراف المثالي وقد فسدت الخطة الان،/مالذي يجب علي فعله الان/قال في نفسه، لكن ماكان عليه الا ان يعترف لها اخيرا.
ذهب مباشرتا الى المقهى انها تعمل اليوم ايضا، دخل اخيرا بعد اقناع طويل لنفسه من شدة خوفه من ردة فعلها" مرحبا بكم في مقهى الخاص بنا... "رفعت رأسها انه هو....، تحاشت النظر اليه وقالت مباشرتا" ماذا تريد ان تطلب سيدي"كان يريد ان يتكلم معها وعرف انه ستفعل هذا"انسة ليام،..... في الامس.... "قاطعته مبشرتا" اعرف انك لم تكن واعيا لذا انا اسامحك"لم يتوقه منها قول هذا، لكنها اصر على الاعتراف"ذالك لم يكن خطأ.... انا اقصد.... اني حقا احبك....... "ما ان قال ذالك اشتعلت دقات قلبها وكأن شيئ على وشك الانفجار، لدرجة انها لم تستطع قول شيئ" اعرف... انكي لن تقولي شيئ لذا سأنتظر ردك... يمكنك ان تردي علي في اي وقت لن اجبرك على ذالك"في الحقيقة كان يريد القول لها. لا تتأخري في الرد علي فلن اصبر... لكنه سيتحمل من اجلها. اما هي بقيت صامتت لا تعرف ماحدث الان.
مر ذالك اليوم ليس على خير ابدا بنسبة الى ليام، كانت هناك في منزلها مى صديقتها هنا سول"اذا... هل ستواعدين ذالك الامير الوسيم"كانت هي حائرة ايضا "مالذالت لا اعرف حقيقة مشاعري" تذكرت للحظة لي تي هو الذي هو ايضا ينتظرها هي الان محاطتا بين خيارين ويجب عليها اختيار احداها فحسب"اجل.. ماذا عن لي تي هو.. لانتي لم تجيبيه بعد اليس كذالك... "كان ذالك الواقع شديد الاسى بنسبة لها..
اليوم التالي..
عندما كانت ليام تعمل، دخل مين هيوك لها، كان هدفه اليوم التقرب لها كي تسامحه... سيدع امر اعترافه لاحق، ما ان رأته بدأ قلبها باللعب وكلامها مبعثر كليا ولا تستطيع النظر في وجهه حتى" لا تقلقي لن اجبرك على امر لا تريدينه... "قال مين هيوك الذي جعل قلق ليام يخف قليلا،" لقد اردت فقط اليوم ان اساعدك قليلا في العمل.. "لقد كانت متسألة" لماذا اليس لديك عمل ايضا... انت مشغول مأخرا... " "لا لقد اخذت اجازة لأنها مدة طويلة ولم افعل" "لكن لما تساعدني... هذا امر يخصني..." لقد تعجبت من طلبه، فه لا يعمل هنا ولا يحق له ذالك"اجل لكني سمعت انكي اليوم تعملين لوحدك لذا اود مساعدتك"، ذالك جعلها تخاف كيف يعرف بأمر ذالك، لقد نفت له ذالك كليا، لكنه اصر حتى وافقت، اعطته مأزر العمل والقبعة لقد رائعا عليه تمام، لو اردو صنع اعلان لكان العارض المثالي له، بدأ العمل بكل شغف ولقد ساعدها كثير، حيث انها لم تعرف انه يجيد كل ذالك، لقد اخبرها انه اعتاد على العيش بمفرده منذ تخرجه لذا يعرف كل ذالك،
انتهى دومهما لليوم كان متعبان، تبقى مهمة اخيرة وهي وضع المكونات في المخزن وبعدها يذهبان الى البيت، لكن مين هيوك خطط ويدعوها لتناول العشاء اولا، دخلا وبدأ بترتيب كل شيئ وعندما انهيا واراد الخروج، كانت ليام تتقد مين هيوك في الطريق بينما هو يتكلم"لقد. اردت... ان ادعوك للعشاء اليوم.... مارأيكي... "قاطعه تفاجئها، لقد كان الباب موصدا...
" ماذا... "بدأت تحاول فتحه جاهدتا لكنه لم يفتح، ازاحها جانبا لكي يحاول، لكنه لم يستطع ايضا.. ذهب لكي يتصل بمساعده بينما هي تركها هناك تحدق في ذالك الباب، وبدأت تتذكر اشياء اشياء جعلتها تعاني صعوبتا في التنفس بدأت تحاول التنفس بصعوبة كأنها تختنق، عندما انهى مكالمته وجدها بتلك الحالةفسارع اليها وهو خائف
"انسة ليام مالخطب..... "
كانت لاتستطيع الكلام حتى وهي تتنفس بصعوبة
" لاتقلقي.... تنفسي ببطئ... هيا... استنشاق وزفيرا... "
في تلك الحالة كان هو مذعورا من امرها ايضا وخائفا عليها جدا، لكنه جعلها تجلس وساعدها لتهدئ، بعد نصف ساعة تقريبا وصل اخيرا مساعده، وكسر قفل الباب اخيرا ليفتحه، ساعد مين هيوك ليام على خروج واحضر لها كأسا من الماء
.
.
..
، كان واقفا هناك ينظر الى الباب
" سأحضر غدا اصلاحي كي يصلح القفل"
ماكنت تستطيع الرد حتى لذا اعتبر انها موافقة على ذالك، اوصلها الى منزلها تاليا.
.
.
في تلك اليلة تبين لليام الكثير من الامور، هل هي تشعر اتجاه مين هيوك بشئ ام انها ليست كذالك، ماذا عن لي تي هو،اغلقت عينها وهي تجلس على سريرها، وتتذكر كل تلك اللحظات التي عاشتها معى مين هيوك،... انها... انها...
يتبع.....
He follows....
Comment and vote.... •مالذي تتوقعه ليام ادركته
•هل ليام راح تواعد مين هيوك
•ماذا عن لي تي هو و هيونجين
.
.
. البارت قصير بس نحتاج راحة هاذي الفترة
انيوووو...
أنت تقرأ
ɢivє υρ αвσυτ 18
Любовные романыوبينما تنقطع انفاسهما في البرد،.. بعد ان تحدثا عن كل ما يخبأنه عن بعضهما البعض، ارتفعت علامات التعجب بينهما،..!!؟ هل كان يحبان بعضهما حقا؟ ام انها مجرد تهيوأت.؟...... عندما نعلق في زمن كنا نعتقد انه افضل وقت مر علينا ولكن حصل بعدها الكثير من الامور...