ظننت بأن حظي تعيس ... حتى إلتقيت بك ✨
سوف أنقذ علاقتنا ... سوف أحاول
توقفي عن وضع نفسك بخطر ...
لا تستطيعين الكذب علي
كيم مينقيو ... سوو سورون ... أنتما تستحقان بعضكما
صوت مينقيو تسلل بأحلامها و قررت تجاهله ، لكن قبلته على خدها انتشلتها من حلمها بالقوة لتفتح عينيها على مصراعيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرت إليه بأعين نعسة ليضحك للمنظر الفوضوي المعتاد و يحييها بلطف
صباح الخير
ابتسم بوجهها و يديه انشغلت بترتيب شعرها يجمع خصلاته من هنا و هناك
صباح الخير
ردت التحية بنعاس و أنهى مهمته بوضع القليل خلف أذنها مردفاً
سنتأخر إن لم تستيقظي ، استحمي بينما اصنع بعض البانكيك
سطعت ملامحها ما إن نطق بإسم الطعام الذي تحبه و قفزت من مكانها سريعاً تصرخ بطريقها ركضاً للحمام
لا تزينها ، دعنا نزينها معاً
قهقه للمنظر و أجابها بالموافقة ليذهب بدوره للمطبخ
عندما دخلت المطبخ كان ينتظرها بالفعل مع اطباق مليئة بأنواع الفواكه و الكريما و العسل و الشوكولا
اخذت تختار بعناية حتى سمعت صوته
هل لي بسؤال ؟
صوته الجاد جعلها تدرك بالفعل ماهية سؤاله و أومأت له بالايجاب فسأل مباشرة
لما لم تخافي على نفسك بدلاً من خوفك من قلق الآخرين
في الواقع سمعت عنهم من جونغكوك سابقاً ، أخبرني أنهم لم يقتلوا بالأسلحة قط ، ربنا لأنهم لا زالوا مجموعة صغيرة لكن كل الجرائم كانت على شكل حوادث و كانت الضحايا بمفردها دون حماية ... لكن هذا مختلف فأنت معي ، في الطريق ، الشركة ، المنزل ، انت دائماً برفقتي
